الصفحه ٣٢١ :
جعلك راقيا للحيات
، ونقل لي ذلك عبد العزيز فقلت له : والله لأجعلنه حية ، ثم لا ينكر ذلك فقلت فيه
الصفحه ٣٣٨ :
الخوف وانما
يستقبلون الموت بثغورهم الباسمة.
٨ ـ وأراد بقوله :
« لا مهاذير في الندى » انهم إذا
الصفحه ٣٤٨ :
نفى عن عينك
الارق الهجوعا
وهم يمتري منها
الدموعا
دخيل في
الصفحه ٣٤٩ :
فقد كان الامام
الى جانبه يحميه ويذب عنه ، ويرد عنه كيد المعتدين والظالمين ، وكان الامام (ع) في
الصفحه ٣٥١ :
١ ـ مدحه لأهل البيت :
ومدح الكميت أهل
البيت (ع) مدحا عاطرا ، وعدد مناقبهم ومآثرهم في هاشمياته
الصفحه ٣٦١ : الفنية والعلمية ، التي تكرم بها علي سماحة الحجة الأخ الشيخ هادي
القرشي في هذا الكتاب سائلا من الله تعالى
الصفحه ٢٦ :
٦ ـ ما رواه
الحافظ نور الدين الهيثمي عن أبي جعفر (ع) قال أتاني جابر بن عبد الله وأنا في
الكتاب
الصفحه ٣٨ : بالحرية والكرامة ، وإذا اعتقهم منحهم الأموال الطائلة ،
والثراء العريض ليستغنوا عما في أيدي الناس.
وقد
الصفحه ٤٧ : وَيُفْسِدُونَ
فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ ). (٣٠)
وفي سورة الأحزاب
حيث
الصفحه ٤٨ :
كذب في الصغير
اجترأ على الكبير ... » (٣٤).
لقد ربى الامام (ع)
ولده بمحاسن الاعمال وغرس في نفوسهم
الصفحه ٥٣ :
رسول الله (ص)
وهكذا وجدناه مكتوبا فى اللوح والصحيفة .. »
« يا ابن رسول
الله عهد إليكم نبيكم أن
الصفحه ٥٦ :
الغرقد وهو غارق
في البكاء ، وقد احتف به بنو هاشم ، وابناء الصحابة ، وسائر وجوه المسلمين وهم
يذرفون
الصفحه ٦٩ :
مبالغة في توهينه
والاستهانة به ، وقد احتف به أهل الشام لما رأوا ما اتصف به من سمو الخلق ، وبليغ
الصفحه ١٣٧ : كثرة ما انتهل العلماء من
نمير علومه فانه كان يجد في نفسه ضيقا وحرجا لكثرة ما عنده من العلوم التي لم يجد
الصفحه ١٤٩ : ء
والصالحين ، بل لا يليق بهما إلا أن يكونا مقرنين بالاصفاد في النار.
٢١ ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « لا