الصفحه ١٣١ :
السماء بالنور ، والخروج بالمنشر الى ساحة المحشر ، لا ترتد إليهم أبصارهم
وافئدتهم هواء ، متراطمين في غمة
الصفحه ١٣٣ : الله الحرام ، فقد أهملت ذلك.
مناجاته مع الله :
كان الامام (ع)
يناجي الله تعالى في غلس الليل البهيم
الصفحه ١٥٦ :
اعده الله له من
النعم في دار الآخرة.
٤١ ـ روى (ع) عن
آبائه عن رسول الله (ص) انه قال : « من
الصفحه ١٨٩ :
لجابر الجعفي ما
يقول فقهاء العراق في هذه الآية؟ قال جابر : رأى يعقوب عاضا على ابهامه ، فقال
الصفحه ٢٠٨ : المؤتمر ، وقد آمن جميع من حضر فيه بقدراته العلمية
التي لا تحد ، وقد روى جميع المؤرخين هذه الباردة حتى ابن
الصفحه ٢١٢ :
وانصرف المنصور
وهو جذلان مسرور قد صار على يقين بأن الملك سيؤل إليه ، وظلت مقالة الامام تراوده
في
الصفحه ٢٢٥ : عن أبي جعفر (ع) أنه قال : « ليس في القبلة ولا المباشرة ، ولا مس الفرج
وضوء » (٢٥٦) ويضاف إلى ذلك ثبوت
الصفحه ٢٤٢ :
فى رحاب الايمان :
وحلل الامام أبو
جعفر (ع) في احاديثه حقيقة الايمان ، ومراتبه ، تحدث عن صفات
الصفحه ٢٤٤ : الانسانية ومثلها الأعلى ، وقادتها الى سبل الرشاد.
ب ـ قال (ع) : «
إنما المؤمن إذا رضي لم يدخله رضاه في إثم
الصفحه ٢٥٠ :
وألمت هذه الوصية
بما اتصفت به الشيعة الأوائل من النسك والورع والتقوى والحريجة في الدين حتى نالوا
الصفحه ٢٦١ :
اذا كان في احداهن
: اذكرني اذا غضبت ، واذكرني اذا حكمت بين اثنين ، واذكرني مع امرأة خاليا ليس
الصفحه ٢٨٩ : جماعة كانت بينهم اعمق المودة
فعادوا وهم اعداء يلعن بعضهم بعضا ، فعلى الانسان المستقيم أن يكون في سفره
الصفحه ٢٩١ : ، ويا هاربا من
النار ما أحث مطيتك إليها ، وما اكسبك لما يوقعك فيها!!!
انظروا الى هذه
القبور سطورا
الصفحه ٣٠٨ : (ع) : « إنما مثل الحاجة الى من اصاب مالا
حديثا ـ يعني به مستحدث النعمة ـ كمثل الدرهم في فم الأفعى أنت إليه محوج
الصفحه ٣٢٠ :
وقال له :
« اتركب وأبو جعفر
يمشي؟!! »
فاجابه كثير جواب
المؤمن بدينه ، المتبصر في عقيدته قائلا