الصفحه ١٤٨ : ، واذا شذا عن سنن الحق وانحرفا عن العدل أصيبت الامة بتدهور سريع في جميع
مجالاتها.
٢٠ ـ قال (ع) :
قال
الصفحه ١٦٤ : وجفا أخاه ، وارتفعت الاصوات في المساجد ، وأكرم
الرجل مخافة شره وكان زعيم القوم ارذلهم ، واذا لبس الحرير
الصفحه ١٧٢ : جابر : ذهبت يوما الى عائشة وسألتها ما تقولين في
حق علي؟ فأطرقت برأسها ثم رفعته وانشدت :
إذا ما
الصفحه ١٩٢ : كيف ، ولا كان له اين ، ولا كان في شيء ، ولا كان على
شيء ، ولا ابتدع لمكانه مكانا ، ولا قوي بعد ما كوّن
الصفحه ٢٠٥ : ـ لذنب اقترفوه ،
ولا لعقوبة معصية خالفوا الله فيها ، ولكن لمنازل وكرامة من الله أن يبلغوها ، فلا
تذهب فيك
الصفحه ٢٠٩ :
قال لمحمد (ص) : ( وَجِئْنا
بِكَ شَهِيداً عَلى هؤُلاءِ ) (٢١٧) كما قال في نفس الآية ( وَنَزَّلْنا
الصفحه ٢٥٥ : وجل : ( الَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ ،
لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي
الصفحه ٢٥٦ : )
لقد اصبح هذا
الاسم علما للشيعة الذين هم دعاة الاصلاح الاجتماعي في الأرض ، وقد أخذ يعيبهم به
من لاخلاق
الصفحه ٢٦٩ :
حتى مضى صلىاللهعليهوآلهوسلم مطيعا لله ، صابرا على ما اصابه ، مجاهدا في الله حق جهاده حتى أتاه
الصفحه ٢٩٢ : (ع) له :
« انزل الدنيا
كمنزل نزلته وارتحلت عنه ، أو كمال أصبته في منامك فاستيقظت ، وليس معك منه شي
الصفحه ٣٢٦ : ؟!
وراح الفرزدق يقول
: بلى يا ابن أخي فالعب ، فانك في أوان اللعب ، فقال :
ولم يلهني دار
ولا رسم
الصفحه ٣٥٦ : ، وكان أمير المؤمنين قد كتب في
قتله فنجا حتى تخلص إليك وإلينا .. »
واستجاب لهم عنبسة
، واتجه الى مسلمة
الصفحه ٣٥٨ : كميت!! جعلتنا ممن لا يرقب في مؤمن إلاّ ولا
ذمة .. »
قال الكميت : بل
أنا القائل :
فالآن صرت الى
أمية
الصفحه ٣٦٥ : .......................................................... ٧٧
في ذمة الخلود.......................................................... ٧٧
التنكيل بانصار زيد
الصفحه ٣٦٩ : ......................................................... ٢٢١
حكم القتال في الاسلام
، المسح على الخفين ، مس الفرج