الصفحه ١٤٦ : (ع) :
قال رسول الله (ص) : « اشتد غضب الله وغضبي على من اهراق دمي وآذاني في عترتي .. »
(٢٠)
الويل كل الويل
الصفحه ١٦٦ :
٦٨ ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « إن هذا الدين متين فاوغلوا فيه برفق ، ولا تكرهوا عبادة
الله
الصفحه ١٦٧ : الحسن ، واعلم أيها السائل أنهم أقل من
الكبريت
__________________
(٨٦) الاستنصار في
النص على الأئمة
الصفحه ١٦٨ : صغيرهم ، وابذل لهم ما بذلوا لك ، من طلاقة الوجه وحلاوة اللسان .. » (٨٨)
أما اخوان
المكاشرة في هذا العصر
الصفحه ١٧١ : عيناه لقتل الحسين حتى تسيل على خده
بوأه الله في الجنة غرفا يسكنها احقابا ، وايما مؤمن دمعت عيناه فيما
الصفحه ١٨٦ : :
( بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ
الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ) (١٥٣) فسر الامام أبو جعفر ( الذين
الصفحه ١٨٧ : محمد (ص) شهيدا (١٦٠).
١٤ ـ قوله تعالى :
( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ ) (١٦١) قال
الصفحه ١٩٧ :
أهل الأرض اذا كان
فيها نبي أو امام ، قال الله عز وجل : ( وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ
الصفحه ٢٦٠ : الَّذِي بَعَثَ
فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ
الصفحه ٢٦٣ :
ابن أمية ادراعا
وسلاحا ، فارسل إليه فقال : يا أبا أمية ـ وهو يومئذ مشرك ـ اعرنا سلاحك هذا نلق
فيه
الصفحه ٢٧٢ : حكومة معاوية ، واطاح بحكومة الامام (ع) فقد تسابق
زعماء الفتنة في جيش الامام مع اهل الشام الى تسجيل ما
الصفحه ٢٨٦ : ء ،
والمناجاة في الظلم ، وتخلص الى عظيم الشكر باستكثار قليل الرزق ، واستقلال كثير
الطاعة ، واستجلب زيادة النعم
الصفحه ٢٩٤ : الأولية في صحة التكليف ـ كما يقول الفقهاء ـ.
الفطنة :
واشاد الامام أبو
جعفر (ع) بالفطنة ، وجعلها
الصفحه ٣٠٢ : من الآفات الاجتماعية ، التي تسبب فقدان الشرف ، والوقوع في
جميع المحرمات ، اما اضراره الجسمية فقد
الصفحه ٣١٣ : مالي في سبيل الله علقا ،
علقا ، ثم لم تكن في قلبي محبة لاوليائه ، ولا بغضة لاعدائه ما نفني ذلك شيئا