الصفحه ٢٥٧ : وشيعتي وطيب ما في صلبي برحمتك يا ارحم
الراحمين. » (٣٢٨)
وبهذا ينتهي بنا
الحديث عن الامام أبي جعفر
الصفحه ٢٧٤ : والتنكيل ، وكان (ع)
يزودهم بمعلوماته عنها ، وهم يدونونها.
وقد دون العلماء
في ذلك العصر وما تلاه حوالي
الصفحه ٢٧٦ : المال وبايعه ورجع الى عبيد الله فاخبره.
فتحول مسلم حين
قدم عبيد الله بن زياد من الدار التي كان فيها
الصفحه ٢٩٠ : :
« إن كلامي لو وقع
طرف منه في قلب أحدكم لصار ميتا ، الا يا أشباحا بلا أرواح وذبابا بلا مصباح كأنكم
خشب
الصفحه ٣٠١ : من التراب المهين ،
لو ادرك ذلك وتبصر فيه لما تكبر على خلق الله.
٢ ـ وذم الامام (ع)
الانسان المنافق
الصفحه ٣٠٤ : يدري ما
يصنع به ».
أدعيته :
وفي أدعية أئمة
أهل البيت (ع) تراث رائع ، ومناجم اخاذة تكمن فيها جواهر
الصفحه ٣٠٦ :
السكينة والوقار ،
والبسني درعك الحصينة ، واحفظني بسترك الواقي ، واجعلني في عافيتك النافعة ، وصدق
الصفحه ٣٠٧ : الله ، ولا تصحب الفاجر ، ولا تطلعه على سرك ، واستشر في أمرك الذين
يخشون الله .. »
٥ ـ قال
الصفحه ٣١٢ : (ع) : «
ان الكذب هو حراب الايمان .. » (٤٣٦)
٤٤ ـ قال (ع) : «
كان لي أخ في عيني عظيما ، وكان الذي عظمه صغر
الصفحه ٣١٦ : مذرة
وفي غد بعد حسن
صورته
يصير في القبر
جيفة قذرة
وهو على عجبه
الصفحه ٣٣٢ :
ـ انها ايام البيض
(٢٦) ـ التي يكره فيها انشاد الشعر ـ.
ـ هي فيكم خاصة.
ـ هات ما عندك.
فانبرى
الصفحه ٣٣٣ : (ع) تصويرا رائعا يستند الى
مشاهداته لمآثرهم الرفيعة ومثلهم العليا ، يقول فيها :
من لقلب متيم
مستهام
الصفحه ٣٣٩ : :
فهم الأقربون من
كل خير
وهم الأبعدون من
كل ذام
وهم الأوفون
بالناس في الرأ
الصفحه ٣٤٠ :
خير مسترضع وخير
فطيم
وجنين أقر في
الارحام
وغلاما وناشئا
ثم
الصفحه ٣٤١ : السبيل
ذي الآرام
جرد السيف
تارتين من الده
ر على حين درة
من صرام
في