الصفحه ١٠٩ : الحكم والآداب ، مما يعتبر عاملا جوهريا في نشأة التطور والابداع
في الفكر الاسلامي.
٣١ ـ النووي :
قال
الصفحه ١١٧ : الطوسي بأنها ما يمتنع المكلف من المعصية في حال تمكنه منها.
والعصمة على ضوء
هذه التعاريف عبارة عن الكمال
الصفحه ١٢٢ : لأي طلب له في شأن
شيعته.
٣ ـ وروى المؤرخون
عن عظيم صبره انه كان جالسا مع أصحابه إذ سمع صيحة عالية في
الصفحه ١٣٢ :
وفيه تعريض بحكام
الامويين الذين اتخذوا مال الله دولا ، وعباد الله خولا ، وان القلوب قد بلغت
الصفحه ١٤١ :
العقول في دار
الدنيا .. » (٦)
إن وعي الراوي
للحديث ووقوفه على معناه مما يستدل به على سمو منزلته
الصفحه ١٨٣ : في تفسيره من طريق أبي بصير (١٣١) ويقول الرواة :
أن جابر بن يزيد الجعفي ألف كتابا في تفسير القرآن أخذه
الصفحه ١٩٦ : والجحود :
ان الشك في وجود
الله تعالى فاطر السموات والأرض ، وجحوده له مضاعفاته السيئة ، والتي منها أنه
الصفحه ١٩٩ : ،
لا ملوك بني أمية ، وملوك بني العباس الذين تمرغوا في الأثم ، واشاعوا الجور
والفساد في الارض.
وجوب
الصفحه ٢٠٠ :
يقسم بينهم
بالسوية ، ويعدل في الرعية (١٩٣).
ان حق الامام على
الناس السمع والطاعة لأوامره الهادفة
الصفحه ٢٠٦ : عاصروهم وجيرهم ،
وليس فى هذا الايمان ، ولا في هذه الدعوى أية مؤاخذة بعد ما توفرت الأدلة على ذلك
، ألم يذع
الصفحه ٢١٠ : التكنلوجي في
العالم ، كل ذلك اخبر عنه الامام (ع).
ولم تقتصر هذه
الظاهرة على الامام أمير المؤمنين (ع) وإنما
الصفحه ٢١١ :
الدوانيقي أن يأتي؟ .. »
فاعتذر داود بن
سليمان ، وقال : ان فيه جفاء ، واحاطه الامام (ع) علما بما يصير إليه
الصفحه ٢٢٣ : إلا القتل أو الدخول في الاسلام ،
ولا يحل لنا نكاحهم ما داموا في الحرب.
وأما السيف
المكفوف : فسيف على
الصفحه ٢٣٩ : (ع) : «
ما علمتم فقولوا : وما لم تعلموا فقولوا : الله اعلم ، ان الرجل ينتزع الآية من
القرآن يخر فيها أبعد ما
الصفحه ٢٤٠ : الفقيه الزاهد في الدنيا الراغب في الآخرة ، المتمسك بسنة النبي (ص)
.. » (٢٩٣)
ج ـ قال (ع) : اذا
رأيتم