الصفحه ٣٥٣ : ، وانطلق ينظم قصائد من الشعر الحماسي الرائع يمجد فيها
اليمانيين ، ويذكر مناقبهم ، ويهجو القحطانيين ، ومما
الصفحه ٣٥٧ :
على قبره ، وأنا
أبعث لك بنيه يكونون معك في الرواق ، فاذا دعا بك تقدمت عليهم أن يربطوا ثيابهم
الصفحه ٢٥ : الصفدي قال : « كان جابر يمشي بالمدينة ويقول يا باقر متى القاك؟ فمر يوما
في بعض سكك المدينة فناولته جارية
الصفحه ٢٧ : سعة الفضل والعلم الغزير فكانوا يرجعون
إليه في المسائل التي لا يهتدون إليها ويقول المؤرخون ان رجلا سأل
الصفحه ٤٠ :
المؤمنين ما يفعل
ابن أخيها علي بن الحسين بنفسه من الدأب في العبادة اقبلت الى جابر بن عبد الله
الصفحه ٤١ : المتقين والمنيبين فقد اجتهد في عبادته وأخلص في طاعته ، ولم
يؤثر عن القديسين مثل ما أثر عنه من الاقبال على
الصفحه ٤٥ : (*)
الحزن العميق :
ولم ينكب أحد في
هذه الدنيا بمثل ما نكب به الامام زين العابدين عليهالسلام فقد عانى
الصفحه ٦١ : الحديثة لأنه يكشف جانبا من جوانب حياته في ظلال أسرته التي تعد من
المكونات التربوية للشخص ـ حسبما يقول علما
الصفحه ٦٢ :
وهو أحد أعلام
الأسرة النبوية الذين رفعوا كلمة الله عالية في الأرض ، وقدموا أرواحهم قرابين
خالصة
الصفحه ٧٢ : خرج الى سلطان مجتمع لينقضه (٣٤) وقد دفع (ع) الى عبد الرحمن بن سيابة ألف دينار وأمره أن
يقسمها في عيال
الصفحه ٧٦ :
صالحها ، وهم
الهداة من أهل البيت (ع).
لقد ثار زيد من
أجل أن يحقق هذه الاهداف العظيمة في ربوع
الصفحه ٨١ : فقد انتهكوا
في قتله حرمة الرسول (ص) التي هي أولى بالرعاية والعطف من كل شيء.
فلم تمض حفنة من
السنين
الصفحه ٩٨ : آل محمد (ص) ومهدي هذه الأمة وكان في المجلس المنصور الدوانيقي
فبهر من ذلك ، وراح يحدث سيف بن عمير بما
الصفحه ٩٩ : وانبههم شأنا يقول مجاهد بن رومي : رأيت الحكم في مسجد الخيف ،
وعلماء الناس عيال عليه ، ونقل جرير عن المغيرة
الصفحه ١٠٠ : الاحكام
والحكم واللطائف ما لا يخفى إلا على منطمس البصيرة ، أو فاسد الطوية والسريرة ،
ومن ثم قيل فيه هو