الصفحه ٢٣٤ : :
« لو جاءني الموت
، وأنا في طاعة من طاعات الله عز وجل اعمل فاكف نفسي وعيالي عنك وعن الناس ، وإنما
كنت
الصفحه ٢٣٦ :
٣ ـ مجالسة العلماء والمتقين :
وحث الامام (ع)
على مجالسة العلماء والمتحرجين في دينهم للاستفادة
الصفحه ٢٤١ : ولاذ
في
الدنيا بأسباب
ضعيفة (٢٩٥)
ويقول أبو
العتاهية في هجائهم :
عجبا
الصفحه ٢٥٣ : سرنا فدفنه في قلبه ... والله لا يجعل الله من عادانا ومن تولانا في
دار واحدة. » (٣١٦).
وحذر (ع) بهذا
الصفحه ٢٥٤ : حشره الله معنا ، وهل الدين إلا الحب ، ان الله تبارك وتعالى
يقول في كتابه : ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٧٧ : ، وعبى ميمنته ، وميسرته وصار في القلب الى عبيد الله
، وبعث عبيد الله الى وجوه أهل الكوفة فجمعهم عنده في
الصفحه ٢٨٠ : بدم
ما كان هذا
جزائي إذ نصحت لكم
أن تخلفوني بسوء
في ذوي رحمي (٣٦١
الصفحه ٢٩٥ :
إليه الانسان بعد
اجالة فكره في الأمور ، وكذلك الحقائق العلمية والمخترعات انما هي وليدة التفكر
الصفحه ٢٩٨ :
فانه لك ظهر ، إن غاب فاحفظه في غيبته ، وان شهد فزره ، واجله ، واكرمه فانه منك ،
وأنت منه ، وان كان عليك
الصفحه ٣٠٠ : ، وأربع من كن فيه من المؤمنين اسكنه الله تعالى في أعلى
عليين في غرف فوق الغرف : من آوى اليتيم ، ونظر له
الصفحه ٣٠٩ : (ع) : «
ان لله عقوبات في القلوب ، والابدان ، ضنك في المعيشة ، ووهن في العبادة ، وما ضرب
عبد بعقوبة اعظم من
الصفحه ٣١٩ : في مواهبه الشعرية أشعر أهل
الاسلام ـ كما يقول ابن اسحاق ـ (١).
ولاؤه لأهل البيت (ع) :
كان كثير
الصفحه ٣٢٢ : ، وانتم معاشر الرجال القيتموه
في الجب ، وبعتموه بأبخس الاثمان ، وحبستموه في السجن ، فأينا كان به لحن
الصفحه ٣٤٢ : كنت
للبعدين عما
واتهمت القريب
أي اتهام
صدق الناس في
حنين بضرب
الصفحه ٣٤٧ : آل
احمد في الوغى
وما ظل منهم
كالبهيم المحجل
وغاب نبي الله
عنهم وفقده