الصفحه ١٥٥ :
٣٨ ـ روى (ع)
بسنده عن آبائه عن رسول الله (ص) أنه قال : « أربع من كن فيه نشر الله عليه كنفه
الصفحه ١٦٢ : للمجتمع من أن يصاب بالأمراض ، وقد ثبت في
الطب الحديث أنها مما تضر بالصحة العامة وإن اجتنابها أمر لازم
الصفحه ١٦٣ : الاعمال لتكون مصدر هداية للناس.
٥٨ ـ روى (ع) عن
آبائه أن رسول الله (ص) لعن في الخمر عشرة : غارسها
الصفحه ١٦٥ : المال لا يمكن أن يحقق ذلك ، ولكن الاخلاق هي اقوى مؤثر في بناء
المجتمع واقامته على اسس سليمة.
٦٦ ـ قال
الصفحه ١٧٤ : ثم استيقظت منها ، يا مبتغي العلم ان قلبا ليس فيه شيء من العلم
كالبيت الخراب .. » (١٠٧)
هذه بعض
الصفحه ١٨٠ : الاستاذ عشرة أقوال إلا أنه فندها ، وأثبت انها لا ترجع الى محصل ،
وقد الف أبو شامة كتابا في هذه المعاني
الصفحه ١٨١ :
ما سلكه اغلب
مفسري الشيعة كتفسير القمي ، والعسكري ، والبرهان وغيرها وحجتهم في ذلك أن أهل
البيت
الصفحه ١٩٥ : ، وتعالى في علو كنهه .. واحد توحد بالتوحيد في توحده ، ثم
أجراه على خلقه ، فهو واحد صمد ، قدوس يعبده كل شي
الصفحه ١٩٨ : (ع) يقول : « كل من دان الله عز وجل بعبادة يجهد فيها
نفسه ، ولا امام له من الله فسعيه غير مقبول ، وهو ضال
الصفحه ٢٠٢ : الله ، بنا فتح الاسلام وبنا يختمه ومنا تعلموا
، فو الله الذي فلق الحبة ، وبرأ النسمة ما علم الله في احد
الصفحه ٢٠٣ :
النبي (ص) وحملة
علومه ، وليس في هذا القول أي غلو أو انحراف عن الحق ، فقد وهب الله انبياءه العلم
الصفحه ٢١٤ : بهدمها ، ونقل احجار الزيت منها حتى ندرت في
يثرب (٢٢٩).
٦ ـ ومن الملاحم
التي انبأ عنها ما رواه الفضيل
الصفحه ٢١٨ :
١ ـ اتصاله بالنبي (ص) :
والشيء المهم في
فقه اهل البيت (ع) إنه يتصل اتّصالا مباشرا بالنبي
الصفحه ٢٢١ : أثرت عنه ، وهي :
حكم القتال فى الاسلام :
وتحدث الامام أبو
جعفر (ع) عن حكم القتال والحرب في الاسلام
الصفحه ٢٣١ : :
الطريق الثالث :
لمعرفة الخبر الصحيح هو النظر في صفات الراوي من حيث الوثاقة والعدالة ، فتقدم
روايته على من