الصفحه ٢٨٥ :
بخالص العمل ، وتحرز في خالص العمل من عظيم الغفلة بشدة التيقظ ، واستجلب شدة
التيقظ بصدق الخوف ، واحذر خفي
الصفحه ٢٩٦ : )
ب ـ قال (ع) : «
صنائع المعروف تقي مصارع السوء ، وكل معروف صدقة وأهل المعروف في الدنيا أهل المعروف
في
الصفحه ٢٩٩ :
وتدفع البلوى ،
وتيسر الحساب ، وتنسىء في الأجل .. » (٤٠٠)
الصدقة :
وأكد الامام (ع)
على الصدقة
الصفحه ٣٠٣ : :
وفرق الامام (ع)
بين الغيبة والبهتان بقوله : « من الغيبة أن تقول : في أخيك ما ستره الله عليه ،
فاما
الصفحه ٣٥٠ :
يقيم أمورها
ويذب عنها
ويترك جدبها
أبدا مريعا (٣٩)
وعرض الكميت في
الصفحه ٣٥٢ :
يصيب على
الأعواد يوم ركوبها
لما قال فيها
مخطئ حين ينزل
كلام
الصفحه ٣٥٤ : جارية في نهاية الحسن ، فرواها هاشميات الكميت ، فلما حفظتها أهداها الى
هشام ابن عبد الملك ، وكتب إليه
الصفحه ٣٥٥ :
في السجن حفنة من
الأيام وهو يعاني قسوة السجن ومرارته (٤٦).
هربه من السجن ،
وبقي الكميت في
الصفحه ٢٢ : للإمام على أنه انما لقب بالباقر لانه بقر العلم أي شقه ،
وتوسع فيه فعرف أصله وعلم خفيه (١٤) ، وفيه يقول
الصفحه ٢٨ :
المغربي يقول في
وصفه له :
يا ابن الذي
بلسانه وبيانه
هدي الانام ونزل
التنزيل
الصفحه ٣٧ :
السلوك حفلت بها
صحيفته ، ورسالته في الحقوق ، وغيرهما من موسوعات الحديث وكتب الاخلاق ، وقد قام
بدور
الصفحه ٣٩ : ء ودبرت جبهته من كثرة السجود ، وورمت ساقاه من القيام في
الصلاة ، فلم يملك ولده نفسه من البكاء ، وكان
الصفحه ٤٩ : ، وباصلاحهم لي ،
وبامتاعي بهم ، الهي : امدد لي في اعمارهم ، وزد في آجالهم ، ورب لي صغيرهم ،
وقولي ضعيفهم
الصفحه ٥٧ :
عليه ، فقلت :
أيها الصبي ما الذي اعقلت له من الحزن حتى افردك بالخلوة في مجالب الموتى والبكاء
على
الصفحه ٧٧ : اسلموه عند الوثبة ،
وتركوه مع القلة من اصحابه في ميدان الجهاد ، ولما رأى زيد تخاذلهم راح يقول