الصفحه ٢٥٥ : : أما ما كنت ترجوه فقد اعطيته ، وأما ما كنت
تخافه فقد أمنت منه ، ويفتح له باب الى منزله من الجنة ، فيقول
الصفحه ٢٧٢ :
ابن قيس ، وقد
ادرك الامام هذا الوضع المتفجر فأبدى من الاناة والصبر ما لا يوصف ، فقد استجاب ـ على
الصفحه ٢٨١ : من
المدينة الى مكة ، ومنها الى العراق ، ولم أفارقه حتى قتل ، وقد سمعت جميع كلامه ،
فما سمعت منه ما
الصفحه ٧٨ : من
التمثيل الآثم به ، وبعد المداولة صمموا على مواراته في نهر هناك فانطلقوا الى
النهر فقطعوا ما
الصفحه ٢٥ : الامام الباقر عليهالسلام قال : دخلت على جابر بن عبد الله فسلمت عليه. فقال لي من
أنت؟ وذلك بعد ما كف بصره
الصفحه ٣٦١ : البلد الى مزرعة خاصة
لهم يصيبون منها ما شاءوا فالسواد ـ على حد تعبير ابن العاص ـ بستان قريش ، وقد
اجحفوا
الصفحه ٢١٢ : أنا واخي أبو العباس فمررنا بمسجد النبي (ص) ومحمد بن علي
جالس ، فقال (ع) : لرجل إلى جانبه كأني بهذا
الصفحه ١٩٣ :
شيء ، ولا يندم
على شيء ، ولا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الارض وما بينهما ، وما
تحت
الصفحه ٤٠ :
المؤمنين ما يفعل
ابن أخيها علي بن الحسين بنفسه من الدأب في العبادة اقبلت الى جابر بن عبد الله
الصفحه ٢٨٠ : أدخلهم على عياله فجهزهم ، وحملهم الى المدينة ، فلما دخلوها
خرجت امرأة من بني عبد المطلب ناشرة شعرها
الصفحه ١٢١ : عليه ببره ومعروفه حتى استقام الرجل وتبين له الحق ،
فتبدلت حالته من البغض الى الولاء للإمام ، وظل ملازما
الصفحه ٤٢ : الليل نظر الى ما فضل عن قوت عياله يومهم ذلك فجعله في جراب فاذا
هدأ الناس وضعه على عاتقه ، وتخلل المدينة
الصفحه ٢٧٧ : عينا عليه من مواليه يسمع ما يقول ، فمر
بهانىء بن عروة ، فقال له هانئ : اتق الله يا شريح فانه قاتلي
الصفحه ٢٢٠ : إلى ما نرى .. » (٢٤١)
ان الاسلام ـ والحمد
لله ـ قد نعى على الفكر الجمود ، ودعاه إلى الانطلاق في
الصفحه ٢٩٦ : تلتمس من غيرك شكر ما
اتيته الى نفسك ، ووقيت به عرضك ، واعلم ان طالب الحاجة لم يكرم وجهه عن مسألتك
فأكرم