الصفحه ٣٨ : إلى مكة حتى يخرج علي بن الحسين ، فخرج وخرجنا معه الف راكب (١٧).
عتقه للموالى :
وكان الامام زين
الصفحه ٢٦٧ : (ع) وترجل معهما اثنا عشر الفا فحملوا على عمرو وأبى الأعور
، ومن معهما من أهل الشام ، فأزالوهم عن الماء ، حتى
الصفحه ٢٣٣ :
يؤدي حقوق الناس ، ويرتبط معهم ، ويؤدي ما عليه من الواجبات ، ومن الطبيعي ان
الانسان اذا اصيب بداء الكسل
الصفحه ٣٥٤ : علي ، وابنه الشهيد الخالد الحسين بن زيد ، كما
يمدح فيها بني هاشم ، ولما وصلت الى هشام ، وقرئت عليه غضب
الصفحه ١٨٧ : وآخر سيئا ، واما المقتصد فهو المتعبد المجتهد واما السابق بالخيرات
فعلي والحسن والحسين ومن قتل من آل
الصفحه ١٠٦ : الخلق في العلم والزهد
والشرف ما لم يؤثر عن أحد من أولاد الرسول (ص) من علم القرآن والآثار والسنن ،
وأنواع
الصفحه ١٩٥ : ، وليس بينهما تعدد حسب ما دلل عليه في علم الكلام ، وقد ظل
قوم من أهل العراق عن طريق الحق فأشاعوا أنه
الصفحه ٢٢٢ :
منهم إلا القتل أو الدخول في الاسلام ، وأموالهم فيء وذراريهم سبي على ما سن رسول
الله (ص) فانه سبى وعفا
الصفحه ٣٢١ :
إذا أمكنته عدوة
لا يقيلها
ولما تلوت ذلك على
عبد الملك اجزل لي بالعطاء ، وخفي عليه ما قصدته
الصفحه ٥٠ : تمنعني الاجابة ، وقد ضمنتها لي
، ولا تحجب دعائي عنك وقد امرتني به ... وامنن عليّ بكل ما يصلحني في دنياي
الصفحه ٢٣٤ :
الدنيا؟!! أرأيت
لو جاء أجلك على هذه الحالة ما كنت تصنع؟ .. »
فاجابه الامام
بمنطق الاسلام قائلا
الصفحه ٣١٦ : على أنه فتق
أبوابا كثيرة من العلوم ، واسس معظم قواعدها ، وانه ممن أوتي الحكمة وفصل الخطاب ،
غير أن
الصفحه ١٠١ : المعارف ، وحقائق الاحكام بعد أن خفى أمرها على الناس ، وهذا ما سنتحدث عنه
في البحوث الآتية.
١٠ ـ ابن كثير
الصفحه ٣٥ : الامام
(ع) لكثرة إساءته له ، وقال : ما أخاف إلا من علي بن الحسين فانه رجل صالح يسمع
قوله فيّ ، ولكن
الصفحه ٢٧٦ : الى منزل هانئ بن عروة المرادي ،
وكتب مسلم بن عقيل الى الحسين بن علي (ع) يخبره ببيعة اثنى عشر الفا من