الصفحه ٢٦٨ : فيها الى جهاد عدوه معاوية ابن
أبي سفيان ، وهذا نصها :
« الحمد لله على
نعمه الفاضلة على جميع من خلق من
الصفحه ٢٠٦ : ، ووقوفه على ما في تلك الكتب السماوية من احكام.
ألم يكن علي صاحب
نهج البلاغة الذي هو أثرى كتاب عالمي
الصفحه ٧٥ : بحق ، ولكن اعينه بمال » (٤١).
أما صيغة البيعة
التي أخذها زيد على من بايعه فهي : « إنا ندعوكم الى
الصفحه ١٩٠ : أوهام القلوب على مدى ما تحمل من
الصفحه ١٢ : هائلة تعد من ذخائر الفكر الاسلامي ومن مناجم الثروات العلمية في الارض
وليس من المستطاع تسجيل جميع ما أثر
الصفحه ٢١١ : قبل ان يفضي الملك لبني العباس فجاء داود الى الامام محمد الباقر فسلم عليه
، فقال (ع) له :
« ما منع
الصفحه ٣٦ : فثار في وجهه بعض موالي الامام وأصحابه فنهرهم (ع) وأقبل على الرجل بلطف
قائلا :
« ما ستر عليك من
أمرنا
الصفحه ١٤٠ : الله تعالى يحاسب الناس على قدر ما آتاهم
من
الصفحه ٤٩ : لدنك معهم أولادا ذكورا ، واجعل ذلك خيرا لي ،
واجعلهم لي عونا على ما سألتك ، واعذني وذريتي من الشيطان
الصفحه ٣٤٧ :
كأن حسينا
والبهاليل حوله
لاسيافهم ما
يختلي المتبقل
يخضن به من
الصفحه ٢٧٣ :
الطائفتين الى ان
يقع الحكم ، وعلى كل واحد من الحكمين عهد الله ليحكمن بالأمة بالحق ، لا بالهوى
الصفحه ٨٨ : النبي (ص) وصدقات الامام أمير المؤمنين (ع) (٧٦) وتوزيع وارداتهما
على حسب ما جاء في وصية النبي (ص) والامام
الصفحه ١٨٥ : والكتبة الى سماء الدنيا فيكتبون
ما يكون في السنة من أمور ما يصيب العباد ، والأمر عنده موقوف له فيه على
الصفحه ٢٤٥ :
ما كان في القلب ،
والاسلام ما عليه التناكح ، والتوارث ، وحقنت به الدماء ، والايمان يشرك الاسلام
الصفحه ١٠ :
قواعده وتدوينه ، وعهد من بعده الى ولده الامام الصادق (ع) القيام برعايتهم
والانفاق عليهم حتى لا تشغلهم