الصفحه ١٣١ :
البلى ، وتقلدهم
أعمالهم ، ومحملها ظهورهم الى وقت نشورهم من بعثة قبورهم عند نفخة الصور ، وانشقاق
الصفحه ٢٨٧ : تحد ، لقد نظر الامام العظيم الى اعماق النفوس ، وسبر
اغوارها وحلل ابعادها ، وعرف ما ابتلي به الانسان من
الصفحه ٢٥٣ : عليهم بشيء
، ولكن أحدهم يسمع الكلمة فينيط إليها عشرا ويتأولها على ما يراه ، فرحم الله عبدا
سمع من مكنون
الصفحه ٥٢ : (ع) بالامامة
الى ولده الباقر ونص عليه يقول الزهري دخلت إليه عائدا فقلت له :
« إن وقع من أمر
الله ما لا بد منه
الصفحه ١١٧ : الطوسي بأنها ما يمتنع المكلف من المعصية في حال تمكنه منها.
والعصمة على ضوء
هذه التعاريف عبارة عن الكمال
الصفحه ٣٠٠ : ، ومن لم
يخرق مملوكه فاعانه على ما يكلفه .. » (٤٠٣)
لقد أمر الامام (ع)
بكل ما يقرب الانسان من ربه
الصفحه ١٣٠ : لي مزيدا من التأييد ، وعونا من التسديد الى حين نفوذ مشيئتك فيمن اسعدته
واشقيته من بريتك ، وامنن علي
الصفحه ٢٥٢ :
إلينا حتى نشرح
لكم من ذلك ما شرح لنا .. » (٣١٣)
لقد أوصاهم بمعالي
الاخلاق ، ودلهم على ما يصلحهم
الصفحه ٣٢٧ : ... ويأخذ الكميت بعد هذين
البيتين في الثناء على الرسول الاعظم (ص) ثم يعرج على ما ذهب إليه من أحقية آل
البيت
الصفحه ١٢٢ : قضائك يا رب لا معبود سواك. » وصبر الامام الباقر (ع)
كآبائه على تحمل المحن والخطوب ، وقد كان منها ما يلي
الصفحه ٣٥٧ : قبر معاوية فضرب رواقه عليه ، ولما اصبح هشام تطلع من
قصره إلى قبر ولده ، فقال : ما هذا؟ فقالوا : له
الصفحه ٧٦ : ، ولا تفتحوا مغلقا ، والله
على ما نقول وكيل. » (٤٦).
وبدأت الحرب في
ليلة شديدة البرد (٤٧) لسبع بقين من
الصفحه ٣٢٨ : من القرآن الكريم تدلل على ما ذهب إليه
، يقول مخاطبا بني هاشم :
وجدنا لكم في آل
حاميم آية
الصفحه ٢٤٣ : (ص) في عترته فلم يمض
على وفاته إلا خمسون عاما واذا برءوس ابنائه على الحراب ، وبناته سبايا من بلد الى
بلد
الصفحه ٣٤٥ : ، وقد حفزهم
على الثورة للتخلص من ظلم الامويين وجورهم فقد جهدوا على الاستبداد بشئون الناس
وارغامهم على ما