الصفحه ١٠٢ : ـ القرماني :
وترجم احمد بن
يوسف القرماني الامام قال : « إنما سمي الباقر لأنه بقر العلم ... وكان خليفة أبيه
الصفحه ١١٥ :
وتوفرت في شخصية
الامام أبي جعفر (ع) جميع الصفات الكريمة التي تؤهله لزعامة هذه الأمة ، وقيادتها
الصفحه ١٤٧ : علي بن
أبي طالب ( ص ٦٤ ) مقتل الخوارزمي ( ص ٥٢ ).
(٢٤) ينابيع المودة
( ص ٢٦٦ ) مجمع الزوائد ٩ / ٢٧٢
الصفحه ١٧٤ :
اخبرني بما قلت
لكم (١٠٦).
روايته عن أبي ذر :
وروى (ع) طائفة من
كلمات المصلح العظيم الصحابي
الصفحه ١٧٨ :
الهمداني رسالة
الى الامام أبي جعفر (ع) جاء فيها « جعلت فداك ما تقول في رجل ابتدأ : ببسم الله
الصفحه ١٨٤ : بن مسلم عن أبي جعفر انه قال : الوحيد ولد الزنا ، وقال
زرارة ذكر لأبي جعفر ان أحد بني هشام قال في
الصفحه ١٨٩ : (ع)
: ، حدثني أبي عن جدي علي ابن أبي طالب ان البرهان الذي رآه انها حين همت به ،
وهمّ بها أي طمع فيها ، فقامت الى
الصفحه ١٩١ : وهو حسير في تصوره لذات الله تعالى خالق الكون وواهب الحياة ، يقول ابن أبي
الحديد :
فيك يا
الصفحه ٢١٣ :
واباحتها لجنوده ،
يقول الامام الصادق (ع) : كان أبي في مجلس عام إذ اطرق برأسه إلى الأرض ثم رفعه
الصفحه ٢٦٢ : يوسف في تلك العشرين سنة يدهن ، ولا يكتحل ، ولا يتطيب حتى جمع الله بينه وبين
أبيه واخوته (٣٣٩).
١٢
الصفحه ٢٦٤ : المؤمنين (ع) رائد الحق
والعدالة في الارض ، وكان من بين ما رواه هذه البادرة.
روى زرارة بن أعين
عن أبيه
الصفحه ٢٦٦ : :
وسأل اسحاق بن عبد
الله بن أبي فروة الامام أبا جعفر عن صفة جده الامام أمير المؤمنين (ع) فقال (ع) :
« رجل
الصفحه ٢٧٨ : )
ثم يذكر الطبري
روايات أخرى عن أبي مخنف وغيره في تفصيل الأحداث ثم عقب ذلك بقوله : حدثنا خالد بن
يزيد
الصفحه ٢٨١ : إليه الناس
» (٣٦٢) ونظرا لاشتمال الرواية على هذه البنود فلا تصح نسبتها الى الامام أبي جعفر (ع)
ومن
الصفحه ٢٨٢ : أبيه الى سفيان الثوري فقد قال له : « يا سفيان أمرني أبي
بثلاث ، ونهاني عن ثلاث ، فكان فيما قال لي : يا