الصفحه ٢٥١ : لا تصدر منهم بادرة من بوادر الظلم سوى الخير العميم الى الناس.
٣ ـ وتحدث (ع) مع
أبي المقدام عن شيعة
الصفحه ٣٤٥ : ء
، فاستعن به على دهرك .. »
وأبى الكميت من
قبوله قائلا :
« بأبي أنتم وأمي
قد اكثرتم ، واطيبتم ، وما أردت
الصفحه ٣٤٧ : ابياته اعظم الاثر في نفس
الامام أبي جعفر (ع) ولما انتهى الكميت الى هذا البيت :
يصيب به الرامون
عن
الصفحه ١٠ :
مدرسته الكبرى
التي زخرت بكبار الفقهاء كأبان بن تغلب ومحمد بن مسلم ، وبريد وأبي بصير الاسدي
والفضل
الصفحه ١٥ : القدامى
بالبحث عن سيرة الامام أبي جعفر فألف الجلودي عبد العزيز بن يحيى المتوفى سنة (
٣٠٤ ه ) كتابا اسماه
الصفحه ٢٠ :
لنا أية معلومات
عن سائر شئونها.
الاب :
أما الأب فهو سيد
الساجدين وزين العابدين ، ومن المع
الصفحه ٢٣ : المؤرخون ذلك بصور متعددة وهذه بعضها :
١ ـ ما رواه آبان
بن تغلب عن أبي عبد الله (ع) قال : ان جابر ابن عبد
الصفحه ٣٢ : اعظم اللوعة والحزن ، وظلت مآسيها واشجانها
ملازمة له طوال حياته.
فى ظلال ابيه :
عاش الامام أبو
جعفر
الصفحه ٣٩ :
المؤمنين (ع) فناوله تلك الصحف فجعل يتأمل فيها ، ثم تركها ضجرا وراح يقول :
« من يقوى على
عبادة علي ابن أبي
الصفحه ٤٢ : الرب (٢٦).
ويروي الامام
الباقر (ع) بعض مبرات أبيه فيقول : كان أبي ربما يشتري مطرف الخز بخمسين دينارا
الصفحه ٥٧ : شقاوة أهل البله قلة معرفتهم بأولاد الأنبياء ، أنا محمد بن
علي بن الحسين ، وهذا قبر ابي فأي انس أنس من
الصفحه ٦٥ : مع اعتقاد واصل بأن جده علي بن أبي طالب (ع) في
حروبه التي جرت بينه وبين أصحاب الجمل وأصحاب الشام ما
الصفحه ٨٣ :
هذه الابيات شجونه واحزانه المرهقة على زيد الثائر العظيم ، وذكر الخسارة العظمى
التي منيت بها الامة
الصفحه ٩٧ : الصادق (ع) : « كان أبي خير محمدي يومئذ على وجه الارض .. » (١)
ومعنى ذلك ان
الامام الباقر (ع) كان أفضل
الصفحه ١٠٠ :
الحديث ، وهو ممن
تتلمذ عند الامام أبي جعفر (ع) وروى عنه سبعين ألف حديث ـ حسبما يقول الذهبي ـ وكان