الصفحه ٢٧٤ :
له ولأبيه الامام
زين العابدين طوال حياتهما.
واقبل علماء
المسلمين ورواتهم على الامام أبي جعفر
الصفحه ٥٦ : بها المسلمون بفقده.
وقد تسلم الامام
الباقر (ع) بعد وفاة أبيه القيادة الروحية والمرجعية العامة للعالم
الصفحه ١٢٤ :
الفضل على غيره من الايام » (١٧).
__________________
(١٣) شرح شافية ابي
فراس ٢ / ١٧٦ من مصورات مكتبة
الصفحه ١٤٠ : الف حديث ، وأبان
بن تغلب مجموعة كبيرة ، كما روى عنه غيرهما من أعلام أصحابه طائفة كبيرة من
الاخبار
الصفحه ٢١٨ : بالحديث فلم أسنده فسندي فيه أبي
زين العابدين عن أبيه الحسين الشهيد عن أبيه علي بن أبي طالب عن رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : بذلك بما روى عن ابن عمر وسعد بن أبي وقاص
وأبي هريرة وعائشة وسعيد ابن المسيب ، وسليمان بن يسار من ان مس
الصفحه ٢٧٢ : ،
وأخذها عنه المؤرخون لهذه الاحداث وهذا نصها بعد البسملة :
« هذا ما تقاضى
عليه علي بن أبي طالب ، ومعاوية
الصفحه ٣١٦ :
نظمه للشعر :
ولم تنص المصادر
المترجمة للإمام أبي جعفر (ع) على أنه كان ينظم الشعر ، وانما نصت
الصفحه ٣٣١ :
لا يسأمون دعاء
الخير ربهم
أن يدركوا
فيلبوا دعوة الداعي (٢٥)
وصورت هذه الابيات
الصفحه ٨٦ :
علمه :
كان من العلماء
البارزين في عصره ، وقد روى حديثا كثيرا عن ابيه ، وعمته السيدة فاطمة بنت
الصفحه ٨٩ :
بالنسبة الى عمر الأطرف عم أبيه وذلك لما ناله من شرف وفضيلة بالنسبة لولادة جده
الحسين (ع) من سيدة نسا
الصفحه ٩٣ :
٤ ـ علي
ابن الامام الباقر
(ع) عاش في كنف أبيه ، وتربى على هديه ، وسلوكه فنشأ مثالا للفضل
الصفحه ١٧١ : الحسين :
روى (ع) عن أبيه
عن جده الامام الحسين (ع) قال : سمعت جدي رسول الله (ص) يقول لي : « أعمل بفرائض
الصفحه ١٩٥ :
القلوب ، وقد روى محمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) أنه قال : « كان الله عز وجل ولا
شيء غيره ، ولم يزل عالما
الصفحه ٢٢٩ : الدخول فاستأذن فأبى ، فلما أبى ساومه حتى بلغ من الثمن ما
شاء الله ، فأبى أن يبيعه ، فقال (ص) : لك بها عذق