المصطفى ،
والابانة وحلية الأولياء ، وسنن أبي داود ، ومسند أبي حنيفة ، وترغيب الاصفهاني
وبسيط الواحدي ، وتفسير العياشي ، والزمخشري ، ومعرفة اصول السمعاني وكانوا يقولون
: محمد بن علي ، وربما قالوا : محمد الباقر .. »
وألمّ كلام
المجلسي بالناحية العلمية من شخصية الامام العظيم التي استوعبت جميع المعارف ، وقد
انتهل من نمير علمه علماء المسلمين فأخذوا عنه الفقه والتأريخ والتفسير وعلم
الكلام ، وفنون الحكم والآداب ، مما يعتبر عاملا جوهريا في نشأة التطور والابداع
في الفكر الاسلامي.
٣١ ـ النووي :
قال النووي : «
الباقر تابعي جليل ، امام بارع ، مجمع على جلالته ، معدود في فقهاء المدينة
وأئمتهم ... »
٣٢ ـ أبو زرعة :
قال أبو زرعة : «
إن أبا جعفر لمن اكبر العلماء .. »
٣٣ ـ ابن عنبة :
قال جمال الدين
احمد بن علي بن الحسين بن المهنا بن عنبة : « كان محمد الباقر واسع العلم ، وافر
الحلم ، وجلالة قدره أشهر من أن ينبه عليها. »
__________________