الصفحه ١٧٠ : في «مقاتل الطالبيين»
بلا إسناد.
وفيه أجمل القول
أولاً قال : وبعد ذلك ذكر أنّه دسّ إليه سمّاً فمات
الصفحه ١٧١ : (بعد)
يومك؟ وقد كان في بقائك أمل! وأشدّ عليَّ وأغلظ أن الناس يقولون : إني سقيتك سمّاً!
وأنا بريء من ذلك
الصفحه ١٩١ : نجوم السماء؟!
فقال له : يا هذا
، اقرأ كتاب الله : قال الله تبارك وتعالى : (الطَّلَاقُ
مَرَّتَانِ
الصفحه ١٩٣ : سنة!
ثمّ قام إليه آخر
وقال له : ما تقول ـ أصلحك الله ـ في رجل طلق امرأته عدد نجوم السماء؟!
قال
الصفحه ٢٥٠ :
ووصف له وصيفة
بصورتها ولباسها وحليتها (١) فتزوّجها أو تسرّى بها فولدت له ابنه الذي سمّاه باسم
الصفحه ٢٥٣ : قال : إنّ مثَل أبي بكر وعمر في الأرض كمثَل جبرئيل وميكائيل في السماء!
فقال : وهذا أيضاً
يجب أن يُنظر
الصفحه ٢٦١ : أحاديثه ، إلّاأنّه كان يحفظ منها أربعين مجلداً!
ولذا فإن أحاديثه منقطعة الأسناد! وسمّاها نوادر (٢) فأين
الصفحه ٢٦٢ :
جدّهما : «بلى كانت في أيدينا فدك ، من كل ما أظلّته السماء وأقلّته الأرض ، فشحّت
عليها نفوس قوم وسخت عنها
الصفحه ٢٩١ : ولداً! فقال جعفر لأُخته في ذلك فأجابته إليه. وكان أبو جعفر يعجبه
العنب الرازقي ، فجعلوا له سمّاً في شي
الصفحه ٣٢٠ : شط دجلة وسمّاها باسمه : القصر الهاروني ، له دكتان شرقية وغربية ،
وانتقل من قصور المعتصم إلى قصره هذا
الصفحه ٣٢٩ : في نومه كأنّه سقط عليه من السماء
سكريني سليم (؟!) مكتوب عليه : جعفر المتوكل على الله! فأمضاه قاضيه
الصفحه ٣٤٠ :
شرفي محبّة معشر شُرفوا بسورة «هل أتى»
وولاي من في فتكه سمّاه ذو العرش
الصفحه ٣٧٥ : لم يُسمع بمثله ، وبلدة
سمّاها الجعفرية نسبة إلى نفسه ، وأمر بمصير الناس إليها ولا سيما الكتاب
الصفحه ٣٧٩ : والقلاع والمدن.
وزلزلت مصر وسُمعت من السماء أصوات هائلة بناحية بلبيس من مصر حتّى مات منها خلق
من أهلها
الصفحه ٤٢٤ : سمّاها
الحسامي.
وخرج بديار ربيعة
من بني شيبان أيضاً أبو صالح مساور بن عبد الحميد وصار إلى الموصل فطرد