الصفحه ٦٠٤ : آخذ بيده ويأخذ بيدي!
فإن لم تنزل عليه نار من السماء تحرقه فجميع ما قاله فيَّ حق! وكان ذلك في دار ابن
الصفحه ٤٦٢ : ! فخرج النصارى وخرج لهم أبو
محمد الحسن ومعه المسلمون. فوقف النصارى وخرج ذلك الراهب ومدّ يديه إلى السما
الصفحه ٤٢ : بن محمّد ولّي عهد المسلمين
والخليفة من بعده ، وسمّاه الرضا من آل محمّد ، وأمر جنده بطرح السواد ولُبس
الصفحه ١٠٤ : يا معشر الحواريين : إنّه لا يصعد إلى السماء إلّامن نزل منها ،
إلّاراكب البعير خاتم الأنبياء فإنه يصعد
الصفحه ١٩٤ : محصناً لوجب عليه
القتل والرجم.
فقال الثاني :
يابن رسول الله ، ما تقول في رجل طلق امرأته عدد نجوم السما
الصفحه ٥٥٣ :
آخر أمر المعتضد :
كانت له رغبة في
البناء حتى أنه بنى قصراً بطول ثلاثة فراسخ (/ ١٥ كم) وسمّاه
الصفحه ٢٦ : ! فتبكي عليَّ ملائكة السماء والأرض!
فبكى المأمون وقال
: يابن رسول الله ، ومَن الذي يقتلك أو يقدر على
الصفحه ٢٨ :
وأنّه ولّاه العهد
، وسمّاه «الرضا» وأمر بلُبس الخضرة ، والعود لبيعته في الخميس الآخر ، على أن
الصفحه ٣٤ : .
وسمّاه «الرضا» إذ
كان رضاً عند أمير المؤمنين!
فيا معاشر أهل بيت
أمير المؤمنين ، ومَن بالمدينة المحروسة
الصفحه ٤٩ : رايث (متأخر) وليكن
ابتداء مطرهم بعد انصرافهم من مشهدهم هذا إلى منازلهم ومقارّهم» فأرعدت السماء
وأبرقت
الصفحه ٥١ : الصورة حفاة قد تشمّرنا ، وطلع الرضا عليهالسلام ، وقف عند الباب وقفة ورفع رأسه إلى السماء ونادى : «الله
الصفحه ٨٠ :
كتاب سمّاه «نديم الفريد» حيث ذكر أن بني هاشم (بني العباس) كتبوا كتاباً إلى
المأمون عاتبوه فيه على
الصفحه ٩٧ : (٣) وذكره ولقّبه بالنوفَلي وقال : له كتاب جمعه حسن كثير
الفوائد وسمّاه (ذكر مجالس
الصفحه ١٤١ : قوم يزعمون أنّ الحسين بن علي أُلقي شبهه على حنظلة بن أسعد الشبامي (فقتل
بدله) ورفع هو إلى السماء كما
الصفحه ١٥٥ : ) كتب المأمون للفضل بن سهل وزيره الكتاب الذي
سمّاه : «كتاب الشرط والحِباء» يصف فيه طاعته ونصيحته ، وعظته