الصفحه ٥٥٤ : ، لحال علمي فيه ، وقد سألت فقهاء
أهل العراق وأهل الحجاز فقالوا : لا يحل أكله ، فقال أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ٤١٢ : ، لأنّه يدل على عدم السعة وانّه لو كان
حراماً ليُؤخذ به الإنسان ولذلك يوجب الاحتياط.
٢. مصدرية زمانية
الصفحه ٥٣٣ : الحقيقة.
ثمّ إنّ الشيخ استدلّ على اعتبار
الابتلاء بصحيح (١) علي
بن جعفر عن أخيه أبي الحسن موسى بن جعفر
الصفحه ٥١ : ... ». (٣)
__________________
١. الفرائد : رسالة
القطع : ١ ، طبعة رحمة اللّه.
٢. نفس المصدر.
٣. الفرائد : رسالة
البراءة : ١٩٢ ، طبعة
الصفحه ٧٨ : البلاغة :
الخطبة ٢٢١.
٣. المصدر نفسه ،
قسم الحكم ، الرقم ١٥٤.
٤. النور : ١٩.
٥. الوسائل
الصفحه ٣٠٥ : الخصوصيات لا يضرّ الإجماع على الحجّية إجمالاً.
يلاحظ على الاستدلال أيضاً بأنّ الإجماع
حجّة إذا جهل مصدره
الصفحه ٣٤٠ : يرتفع به العسر ) ولو بالالتزام ببعض المحتملات ، وأمّا
مصدر علمنا باهتمامه فهو إمّا الإجماع أو كونه
الصفحه ٣٥٦ : ، الحديث ١.
٢. المصدر نفسه : ٢٤
، باب انّ الإسلام يحقن به الدم ، الحديث ٤.
٣. البخاري : الصحيح
الصفحه ٤١٣ : وإن جهل الواقع.
نعم الظاهر كون « ما » موصولة ، لأنّ
المصدرية تدخل على الماضي الحقيقي ، أو ما بحكمه
الصفحه ١٨٢ : دعامة على أبي جعفر فقال : « يا قتادة أنت
فقيه أهل البصرة؟ » فقال : هكذا يزعمون ، فقال أبو جعفر
الصفحه ٣٠٤ : ، فروى : عن محمد بن عبد اللّه الحميري ومحمد
بن يحيى العطار القمي ، عن عبد اللّه بن جعفر الحميري ، عن أحمد
الصفحه ٥٦٥ :
على الأقوى ) عن أبي
جعفر عليهالسلام قال : أتاه
رجل ، فقال : وقعت فأرة في خابية فيها سمن أو زيت
الصفحه ٦٣٨ : جعفر عليهالسلام
قال : « إذا استيقن أنّه زاد في صلاته المكتوبة ركعة لم يعتد بها واستقبل صلاته
استقبالاً
الصفحه ١٣٢ : ، يقول الأخير
: دخلت أنا وأبو حنيفة على جعفر بن محمد عليهماالسلام
فقال لأبي حنيفة : « اتّق اللّه ولا تقس
الصفحه ١٧٨ : . (٢)
ج : سأل زرارة ومحمد بن مسلم أبا جعفر ،
عن وجوب القصر على المسافر مع أنّه سبحانه يقول : (
وَإِذا
ضَرَبْتُمْ