الصفحه ٤٩٦ : يقال : إنّ كلّ ليلة موضوع بحيالها ، وليس الموضوع
المجموع منها ، بل مبنيّة على تنجيز العلم الإجمالي في
الصفحه ٧٠ : : إنّ المناط عند العقل في
استحقاق العقاب هو البغض الفاعلي الناشئ عن العلم بالمخالفة والمعصية ، وهذا بعد
الصفحه ٢٣٩ : الظنّ أوّلاً
، وعن اقتفاء غير العلم ثانياً.
وذلك في ضمن آيات ثلاث :
الآية
الأُولى : (
إِنَّ
الصفحه ٥٠٦ : ثبوتاً
إنّ المحقّق الخراساني قد قسّم متعلّق
العلم إلى قسمين ، لا يجوز في أحدهما جعل الترخيص عقلاً
الصفحه ١٠ : بشاه قاضي اليزدي وكأنه ألف
باسمه كتابه الموسوم بـ « التحفة المحمدية » في فروع علم الهيئة المذكور في
الصفحه ٢٨ : بشاه قاضي اليزدي وكأنه ألف
باسمه كتابه الموسوم بـ « التحفة المحمدية » في فروع علم الهيئة المذكور في
الصفحه ٢ : محمد باقر بن شمس الدين محمد
__________________
(١)
جيب الزاوية ( سينوس ) في اصطلاح علم المثلثات هو
الصفحه ٢٠ : محمد باقر بن شمس الدين محمد
__________________
(١)
جيب الزاوية ( سينوس ) في اصطلاح علم المثلثات هو
الصفحه ١٨٨ : شرعياً ، مع أنّه يشترط في تنجيز العلم الإجمالي أن يكون محدثاً للتكليف على
كلّ تقدير ، فالآيات الواردة في
الصفحه ٣٣٣ :
الثاني
: ليس الأحكام تابعة للمصالح والمفاسد في المأمور والمنهي عنها وإنّما هي تابعة
لمصالح في نفس
الصفحه ٤٣٣ : ، وهو في مورد العلم التفصيلي قطعي
الوجود ، وفي أحد طرفي الشبهة المحصورة محتملة ، وفي الشبهة البدوية قطعي
الصفحه ٥٧٣ : عنه بحكم العلم الإجمالي الأوّل ، فلا يجري فيه
الأصل ويجري في طرفه أي الجانب الأيمن بلا معارض.
فتكون
الصفحه ٥٥٧ :
المخالفة القطعية غير ممكنة عادة كما هو المفروض ، فيجوز الارتكاب.
الثالث : في كون الساقط هو
العلم أو هو
الصفحه ١٩٥ : حجّة إذا
وقع في طريق الاستنباط ومنه الظن الحاصل من قول اللغوي ، وإن فرض انفتاح باب العلم
باللغات
الصفحه ٣١٥ : الأربعة ثمّ ضممنا الباقي منها إلى سائر الأخبار الواردة في غيرها
لبقى العلم الإجمالي بحاله.
وأورد عليه