الصفحه ٢٩٨ : المصري ، قال : قال الصادق عليهالسلام : « فإن لم تجدوهما في كتاب اللّه
فأعرضوهما على أخبار العامّة ، فما
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ على
كلّ حقّ حقيقة ، وعلى كلّ صواب نوراً ، فما وافق كتاب اللّه فخذوه وما خالف كتاب
اللّه
الصفحه ١٧٧ : انّ الطرفين قد اتّفقا على كون الكتاب حجّة في حدّ ذاته ، ويتحاوران في ما
هو المقصود من الآية ، فلولا
الصفحه ٢٤٤ : دمه.
أمّا
الصنف الثاني ، أعني : ما يدل
على حجّية الموافق للكتاب والسنّة ، ويكفي في ذلك وجود شاهد من
الصفحه ١٢٨ : آخر : أكلّ شيء في كتاب اللّه
وسنّة نبيه أو تقولون فيه؟ قال : « بل كلّ شيء في كتاب اللّه وسنّة نبيّه
الصفحه ٢٤٥ : عبد اللّه عليهماالسلام
: « لا يصدق علينا إلا ما وافق كتاب اللّه وسنّة نبيّه ». (٢)
يلاحظ على
الصفحه ٢١٨ : واحدة؟ فقال : الدلالة على ذلك كتاب اللّه عزّوجلّ ،
وسنّة نبيّه ، واستدل من الكتاب بقوله : (
الطلاق
الصفحه ١٣١ : من أخذ بهواه ، ومنهم من أخذ برأيه
، وانّكم أخذتم بأمر له أصل ». (٢)
المهم في الباب هو تفسير الرأي
الصفحه ٤٣٧ : اللّه فخذوه ، وما خالف كتاب اللّه فردّوه ». (١)
٨. روى عمر بن حنظلة في الخبرين
المتساويين من أجل
الصفحه ٣٢٢ : :
تارة تصادم الكتاب والسنّة وتعارضهما ،
كاختلاط النساء بالرجال في الأفراح والأعراس وشرب المسكرات فيها
الصفحه ١٧٣ : ـ : حسبنا كتاب اللّه. (١)
وكلا القولين على طرفي الإفراط
والتفريط.
وقبل الخوض في تحليل أدلّة الطرفين
الصفحه ١٨٠ : ». (١)
وعنه ـ صلوات اللّه عليه وآله ـ في ذلك
المضمار روايات نقلها الكليني في كتاب القرآن.
الثامن : القرآن
الصفحه ٥٠٣ : قبيل الشكّ في التكليف على تفسير الشيخ ، وإرجاعه إلى الشكّ
في المكلّف به بأنّه عالم إمّا بوجوب فعل هذا
الصفحه ١٢٠ :
الثاني
: ان فقهاء الشيعة حضروا الأدلة في الأربعة ، الكتاب والسنة والإجماع والعقل ولم
يُعيروا أهمية
الصفحه ٣٤٤ : كما هو الظاهر من رواية « عبد
الأعلى مولى آل سام » أعني قوله : « إنّ هذا وأشباهه يعرف من كتاب اللّه