الصفحه ٩٨ :
ثمّ إنّ سيدنا الأُستاذ أجاب عن مشكلة
الدور بأنّه يكفي في التنزيل الأثر التعليقي ولا تتوقف صحّة
الصفحه ٣١٤ :
يؤيد انّ العلم
بالتكاليف أوسع بما ورد في الأخبار.
وأمّا الإشكال الثاني (١) فقد تركه المحقّق
الصفحه ٤٥٩ : في الفن
الأعلى بأنّ ما لا وجود له لا ماهية له ، والماهية حدّ الوجود تنتزع من الشيء بعد
تحقّقه ، وعلى
الصفحه ٥٢٧ : بطبيعة ذاته يترك الأوّل ويندفع نحو الثاني ، فلا يحصل الغرض
المطلوب في هذين الموردين.
وثانياً
: أنّ هذا
الصفحه ٥٦٦ : استخفاف بالدين ، ثمّ قال :
كيف تقول الفأرة أهون مع أنّ اللّه حرّم الميتة من كلّ شيء.
على أنّ التدقيق في
الصفحه ١٠٨ : الالتزام القلبي وليد العلم بالواقع ، فهو يحصل في قرارة الإنسان شاء أم
لم يشأ ، ولا يمكن له عقد القلب على
الصفحه ٢٠٧ : إنفاذ حكمه عليهم في كلّ وقت سبب لردعهم عن الفساد وقربهم إلى الصلاح ،
وعاملاً لتوحيدحكمتهم واستعدادهم
الصفحه ٥٥٢ : لا تدخل مع عليّ في شراء الطعام إنّي أظنّك ضيقاً » قال : قلت : نعم ،
فإن شئت وسعت عليّ ، قال : « اشتره
الصفحه ٤٣٢ : سبحانه : (
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللّهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَلاتَمُوتُنَّ إِلاّ
وَأَنْتُمْ
الصفحه ٧٣ :
١. ادعاء شمول الخطابات
الأوّلية له ( حرمته بالعنوان الأوّلي )
يمكن أن يقال : انّ متعلّق
الصفحه ٢٠٦ : اللّه نصب الحجّة المتصف بالعلم والعصمة ، فانّ من أعظم فوائده ، حفظ
الحقّ وتمييزه من الباطل كي لا يضيع
الصفحه ٦٣١ : ما إذا لم يكن مسانخاً ، كما إذا أدخل في الدواء
المحدّد أجزاؤه ، شيئاً لا يمتّ له بصلة كطحين الحنطة
الصفحه ٥٠ : رحمة اللّه ، كما
جاء ـ في بعضها الآخر ـ أحدهما في المتن والآخر في الهامش ، وأردفه في رسالة
البرا
الصفحه ١٦ : المذكور آنفا وناظم چهار
چمن توجد نسخته في مكتبة المجلس بطهران.
( ١٥٠٨ : چهل طوطى ) رواية فارسية ، طبع في
الصفحه ٣٤ : المذكور آنفا وناظم چهار
چمن توجد نسخته في مكتبة المجلس بطهران.
( ١٥٠٨ : چهل طوطى ) رواية فارسية ، طبع في