الصفحه ٢٤٩ : الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا
لَهُ عُدَّةً) لكل شيء موجب وسبب ، ولا موجب للجهاد عندهم إطلاقا وإلا
لاستعدوا له ولم
الصفحه ٣٦٨ : بالحكمة الإلهية والأسباب الطبيعية ، ويكون معنى
الآية أن ربّك يبسط الرزق والعطاء لمن يشاء بأسبابه الموجبة
الصفحه ١٢ : مِنَ اللهِ) أصبحوا جديرين بعذابه (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ) بيان للسبب الموجب
الصفحه ١٤ : ) يتردى من أعلى الجبال (مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) كناية عن أن الحجارة تسكن أو تتحرك تبعا للسبب الموجب ،
أما
الصفحه ٥٣ : فلا موجب للإكراه (فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ) الشيطان والأصنام (وَيُؤْمِنْ بِاللهِ) وحده لا شريك له
الصفحه ٦٧ : (وَتَرْزُقُ مَنْ
تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) ولكن مع السبب الموجب ، لأن الله تعالى أبى أن يجري الأمور
إلا على
الصفحه ٧٢ : ) أي البينات الموجبة للعلم (فَقُلْ تَعالَوْا
نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ) .. جاء في كتب السيرة
الصفحه ٨٠ :
وَاخْتَلَفُوا) وهم اليهود والنصارى (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ) الموجبة للاتفاق والائتلاف ، وقبيح بنا
الصفحه ٨٢ : ) والمعنى لا تستخلصوا أعداء الإسلام والمسلمين ، وبيّن تعالى
السبب الموجب للنهي بقوله : (لا يَأْلُونَكُمْ
الصفحه ٩٨ : ، لأن السبب الموجب له القرابة ، وهي في
النساء تماما كما هي في الرجال (مِمَّا قَلَّ مِنْهُ) المال الموروث
الصفحه ١٠١ : حكمهما ، ولا موجب للتكرار ،
وغير بعيد أن يكون المراد الذكرين : الفاعل والمفعول (فَإِنْ تابا) من الفاحشة
الصفحه ١٤٢ : (بِإِثْمِي) قتلي (وَإِثْمِكَ) وهو خبثك الذي كان السبب الموجب لرفض قربانك.
٣٠ ـ (فَطَوَّعَتْ) سهلت (لَهُ
الصفحه ١٤٤ :
الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ) السبب الموجب لحزن الرسول (ص) هو عصيان الخلق للحق ، ومن
هؤلاء العصاة
الصفحه ١٦٢ :
وَالنُّورَ) أي أوجد السبب الموجب لوجودهما (ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ) بالرغم مما أراهم
الصفحه ١٨٨ :
بِبَغْيِهِمْ) هذا بيان للسبب الموجب لتحريم هذه الأشياء على اليهود ،
وأنه البغي والتمرد على أوامر الله ونواهيه