الصفحه ٤٥٤ : ، منها في الآية ٢٦ من الأنبياء (وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً
لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
الصفحه ٤٧٣ :
بالعدل أو الجور؟
ويمتحن الأنبياء المرسلين بتكذيب المرسل إليهم وصنوف الإيذاء والبلاء ، وهكذا
يبتلي
الصفحه ٤٧٦ : والتعظيم من الله سبحانه كان لمحمد (ص) المنزلة
العليا على جميع الخلق والأنبياء ، وقد ذكّر الله رسوله الأعظم
الصفحه ٤٨٥ : ورذيلة ، وتقدم الكلام حول إبراهيم (ع) في
سورة البقرة والانعام والتوبة وإبراهيم والحجر ومريم والأنبياء ٩٠
الصفحه ٤٨٦ : لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ) كان معروفا بين قومه بالصدق والأمانة كسائر الأنبياء دون
استثناء.
١٠٩ ـ (وَما
الصفحه ٤٨٧ : ، هناك قوم نوح ، وهنا عاد وهود ، والسر أن
رسالة الأنبياء واحدة والمرسل واحد.
١٢٨ ـ (أَتَبْنُونَ بِكُلِّ
الصفحه ٤٨٩ : ، وأدت بهم الى غيرها من القبائح والرذائل ، وحملتهم على التمرد والعناد للحق
، وجرأتهم على تكذيب أنبيا
الصفحه ٤٩٠ : الأنبياء سفراء ووكلاء لواحد أحد يحمل كل منهم مثل ما يحمله الآخر.
١٦٥ ـ ١٦٦ ـ (أَتَأْتُونَ الذُّكْرانَ
الصفحه ٤٩١ : : الذين أنذروا بلسان عربي خمسة أنبياء
هود وصالح وشعيب وإسماعيل ومحمد وتقدم في الآية ٢ من يوسف
الصفحه ٤٩٢ : القرآن
، والأنبياء القدامى قد ذكروا القرآن ، ونوهوا به.
١٩٧ ـ (أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ) للجاحدين (آيَةً
الصفحه ٤٩٣ : كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ) الشياطين توحي وتوسوس للأشقياء والسفهاء لا للأنبياء
والأتقياء.
٢٢٣ ـ (يُلْقُونَ
الصفحه ٤٩٧ : وأوجزها ، وهذا هو شأن الأنبياء في رسائلهم ،
يقتصرون فيه على الهدف المطلوب ، وكان الرسول الأعظم يكتب للملوك
الصفحه ٥٠٠ : تعالى : (وَأَرادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ
الْأَخْسَرِينَ) ـ ٧٠ الأنبياء».
٥١ ـ ٥٧ ـ (فَانْظُرْ
الصفحه ٥١٠ : ـ (فَلَمَّا قَضى مُوسَى الْأَجَلَ ...) وفي بعض التفاسير قضى أتم الأجلين ، وليس هذا ببعيد عن خلق
الأنبياء وفي
الصفحه ٥١١ : سيد الأنبياء محمد (ص) أنه كان يجمع المعاني
الكبار في كلمات قصار (فَأَرْسِلْهُ مَعِي
رِدْءاً) معينا لي