الصفحه ٦١٦ : ءِ) وهم نواب الأنبياء في البيان والتبليغ ، فيشهد النبي على
نائبه أنه أخذ العلم منه ليعمل به ويبلغه إلى
الصفحه ٦١٩ : عِبادِهِ) وهم الرسل والأنبياء (لِيُنْذِرَ) الله أو الوحي بالعذاب (يَوْمَ التَّلاقِ) يوم القيامة حيث يلتقي
الصفحه ٦٥١ : أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ
...) جميع الأنبياء والرسل دعوا إلى ما دعا إليه محمد ، ونهوا
عما نهى فعلام أيها
الصفحه ٦٥٣ : جَهَنَّمَ) ـ ٩٨ الأنبياء قيل لرسول الله : ألست تزعم أن عيسى نبي؟
فإن كان هو في النار فقد رضينا أن نكون نحن
الصفحه ٦٥٦ : من
الأنبياء ، ورحمة محمد (ص) من رحمة القرآن التي عمّت الأرض شرقا وغربا (إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ) إن
الصفحه ٧٠٧ : ، أما السر لهذا
التكذيب وتتابعه فهو أن الأنبياء يدعون الناس بطريق العقل ، والإنسان يقاد ببطنه
لا بعقله
الصفحه ٧٠٨ : آفات ، فإذا سلما من الآفات فالكلام أفضل ،
لأن الله بعث الأنبياء بالكلام لا بالسكوت ، ولا استحقت الجنة
الصفحه ٧١٤ :
(٣) ١٠ ـ ١٢ ـ (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ
الْمُقَرَّبُونَ) وهم الأنبياء وأوصياؤهم
الصفحه ٧٣٩ : الأنبياء لمحمد عبد الغفار ، وتقدم في
الآية ١٤٦ من البقرة و ١٥٧ من الأعراف.
٧ ـ (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ
الصفحه ٧٦٧ : وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ) أوجز رسالته ورسالة جميع الأنبياء بأمور ثلاثة : أن يتركوا
الأصنام ويعبدوا الله وحده
الصفحه ٧٦٩ : لِتَسْلُكُوا مِنْها سُبُلاً فِجاجاً) جمع فج وهو الانفراج والسعة ، والسبل : الطرق ، وتقدم في
الآية ٣١ من الأنبيا
الصفحه ٧٧٣ : الله وأراد ، ولذا قال سبحانه بلا فاصل : (وَأَحاطَ بِما لَدَيْهِمْ) علم سبحانه أن أنبياءه قد بلّغوا
الصفحه ٨١٢ : ورحمته لكل العالمين بنص
الآية ١٠٧ من الأنبياء وكفى بقلبه دليلا على لطفه ولينه. والغرض من هذا النهي
الصفحه ٨٢٤ : لأتمم مكارم الأخلاق ... مثلي ومثل الأنبياء من
قبلي كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وأجمله إلا موضع لينة من
الصفحه ٨٢٩ : السورة
رقم
الصفحة
سورة الفاتحة
٢
سورة الأنبياء
٤٢٠
سورة فصلت