الصفحه ٢٤٨ :
مقدّماته ، كما لو ترك المستطيع الخروج مع الرّفقة الخيرة إلى الحجّ ، فإنه حينئذ
وإن امتنع على نفسه فعل
الصفحه ٢٤٤ : عدم الأمر بالضّد لعدم إمكان اختلاف
المتلازمين في الحكم الفعلي وعدم الأمر يكفي في فساد الضّد.
وفيه
الصفحه ٢٣٤ : كما قيل به في الضّد
العام أي التّرك بأن يدعى أن طلب الفعل وطلب ترك تركه الإلزاميين وإن كان مفهوما
الصفحه ١١٠ : فعلها أو تركها من الذّوات في الإنشاء منها ، فهي على
اختلافها لا تكون من قبيل الأوصاف والعناوين المنطبقة
الصفحه ٣٦٢ : زائدا على مقدار الخروج كالسّاعة الثّانية مثلا ، فالواجب حقيقة ليس إلّا
ترك تلك الزّيادة من التّصرّف فيها
الصفحه ١٧٤ : فيه أبلغ
وآكد من ظهور الصّيغة فيه لظهورها في أن المتكلّم إنّما أخبر بوقوع مطلوبه من
الفعل أو التّرك
الصفحه ٢٣٥ : الخاص منشأ به عند القائلين به أحد أمرين ، إمّا توهم عدم
إمكان اختلاف المتلازمين في الحكم الشّرعي بنا
الصفحه ٤٣٢ :
الشّرطية على أزيد من كون الشّرط علّة للجزاء ، وإنّما ترك الثّانية لوضوحها
وكونها مسلّمة في نظره ، بخلاف
الصفحه ٣٥٨ : في ملك الغير إلّا بإذنه ولا يحلّ مال امرئ إلّا بطيب نفسه» وهذا المقدار من ترك الغصب وهو المعبّر عنه
الصفحه ٢٢٧ : إلى نفس السّبب.
وفيه : مع وضوح
فساده ضرورة أنه لا يعتبر في صحّة التّكليف بشيء أن يكون مقدورا بلا
الصفحه ٨٦ : الحائض منها أو تبعيا ناشئا عن غيره كما في المقام ، فإن النّهي عن
العبادة المنذور تركها ناش من النّذر فإن
الصفحه ٢٣٩ : ويعانده ومؤثرة فيه ، فكيف لا
تكون مانعة عن تأثير ما يقتضي وجود الآخر ، مثلا إذا فرض أن في نفس الإنسان
الصفحه ١٣٥ : المحمول الى ذلك الموضوع في نفسها موجهة بأي جهة
من الجهات ومع أية منها في نفسها صادقة سواء كانت من قبيل
الصفحه ٣٥٠ :
وقد
انقدح أيضا حال اجتماع الوجوب مع الاستحباب في العبادة فإنّه يقابل اجتماع الوجوب مع
الكراهة
الصفحه ٣٥٦ :
المعصية ، أعني استحقاق عقوبة عليه ، وقيل بأنّه مأمور به كذلك مع عدم
جريان حكم المعصية عليه. هذا