الصفحه ١٦ : نقل جثمانها الطّاهر ـ دون أن يطرأ عليه أي تغيير ـ إلى جوار الطّاهر
للعلوية فاطمة المعصومة بنت الإمام
الصفحه ٥٠٤ : ءة القرآن ومراثي سيّد الشّهداء
عليه وعلى آبائه وأبناءه سلام الله المنّان ، تمسّكا بعمومات الأخبار المتواترة
الصفحه ١٥٢ : بعضها ومجازا في غيره عرفا ولغة ، لأنه
متوقف على اعتبار المرجحات الّتي ذكروها عند تعارض هذه الأحوال
الصفحه ١٥ : على خمسة
كيلومترات جنوب مدينة دزفول.
٤ ـ المرحوم
حجّة الإسلام والمسلمين الحاج السّيد عبد الرّزاق
الصفحه ١٢٥ : .
وثالثها : استدلال الإمام عليهالسلام تأسيا بالنّبي صلوات الله عليه وآله كما عن غير واحد من
الاخبار بقوله
الصفحه ٥٣٨ :
على وجه باعتبار أن اعتبار كلّ من الأصل وسند الخبر مع دلالته في نفسه
قطعي. وأقول : وبوجه آخر تخصيص
الصفحه ٤١٤ : وتعالى على هذا المعنى إرادته
منه في طرف المولى حيث أثبتها الإمام (ع) في حقّه ، ومن المعلوم أنّه لم يمضه
الصفحه ٣ : سافر إلى مشهد الإمام عليّ
__________________
(١) كان هذا اللقب يطلق في تلك الأيّام للشّخصية
الصفحه ٣٨١ :
ترك الصّلاة
ويؤيّد بل يدلّ على ما ذكرنا من عدم كون الجهة تغليب جانب الحرمة إيجاب الإمام
الصفحه ١٠ :
عبارات الإجازة ، أن صاحب التّرجمة بعد وقوفه على وفاة والده يصمم العودة إلى وطنه
دزفول ، ثمّ لعلل أخرى رفض
الصفحه ٣٢٤ : على جهات الأخر ، فإذا فرض أنّ جهات الحسن والمصلحة
في المجمع في بعض الموارد تكون غالبة على جهات قبحه
الصفحه ٣٢٣ : الاختياريّه وأوامرنا
في كونها صادرة لأجل الاستكمال ، ولكنّها ليست كذلك ، فإنّه تبارك وتعالى غني على
الإطلاق
الصفحه ٣٨ : الوجدان فإنا نجد حسن استعماله له فيما يناسب ما وضع
له ولو مع عدم التفات المستعمل الى ترخيص الواضع ووصفه
الصفحه ١٦٣ : الأحسن لا تكون علّة لصدور المراد من أفعال العباد من الحسنات والسيّئات
، فلا محذور في تعلقها بها بما هي
الصفحه ٣٢٦ : به الأمر لحصول قصد القربة عنه بفعل ما يصلح لأن يتقرب به لاشتماله على جهة
الحسن والمصلحة مع عدم صدوره