الصفحه ٢٠٨ :
الشرعيّة على سبيل الجزم واليقين فيجب ان يكون في كلّ وقت ثبت ذلك فيه كذلك
إلى ان يثبت المزيل
الصفحه ٢١٢ :
يقم دليل على انتفاء ذلك الحكم ، هل يحكم ببقائه على ما كان؟ أم يفتقر
الحكم به في الوقت الثاني إلى
الصفحه ٢٢٣ : فيه ، لانّ اليقين
بشغل الذمّة يحتاج إلى البراءة اليقينيّة. لانّا نقول ليس شغل الذّمة في هذا
الزمان
الصفحه ٢٢٤ : .
فالدّليل الّذي
ذكره لعدم جريان الاخبار فيما ذكره القوم اعنى قوله : «قلت الظاهر ـ الى آخره ـ»
مسلمّ في هاتين
الصفحه ٢٣٣ : الوصف لكن لم يعلم انّه
ثابت دائماً أو في بعض الاوقات إلى غاية معيّنة محدودة أولا ، وفائدته حينئذٍ اذا
الصفحه ٢٤٠ : يمكن العمل باحد الاستصحابين فيجب ان ينظر إلى المرجحات الخارجيّة.
وكما اذا شكّ
السيّد في موت عبده
الصفحه ٢٤٥ : الحادث.
وهذا الأصل
داخل تحت أصل العدم لانّه راجع إلى انّ الأصل في الممكن العدم.
بيان ذلك : انّه
لما
الصفحه ٢٥١ : ءه.
وقال الشهيد في
الذّكرى : مرجع هذا الأصل إلى البراءة الاصليّة (١).
لانّ ما يلزم
من هذا الأصل اسقاط
الصفحه ٢٥٧ : إلى الصّور المتصّورة في
هذه المسألة ونشير إلى انّ غرض القوم اي صورة من الصّور المذكورة فنقول : ههنا
الصفحه ٢٥٩ : بدون القرينة الّا المعنى الحقيقي لانّه المتبادر
إلى فهمه وانّه مصطلحه ، ومع ذلك إذا كان غرض المتكلّم
الصفحه ٢٦١ : إلى الجواز وكثير من الاخرين إلى عدم
الجواز.
والحقّ عدم
الجواز لانّ المجتهد يجب عليه البحث والتفتيش
الصفحه ٢٦٤ : ما هي وسكت عن غيره فيعلم انّ غير ما بيّن نجاسته على الطّهارة.
ولايخفى انّ
العلم بذلك يحتاج امّا إلى
الصفحه ٢٦٩ : إلى الظالم ويمكن حمله على استخلاص مظلوم ، فيجب ان
نحمله على الثاني.
وثانيهما ان
يصدر فعل من شخص
الصفحه ٧ :
الالهيات من الشفاء لابن سينا.
٤ ـ اللمعة الالهية
في الحكمة وهو تلخيص اللمعات العرشية له.
٥ ـ الكلمات
الصفحه ١٢ :
الّذي يبحث عنه الأصوليون فليس له أعميّة من وجه أيضاً بالنسبة إلى الدّليل كما لا
يخفى بل الظاهر أنّ