الصفحه ١٩ :
مركبّاً من أصل البراءة واستصحاب حال العقل وليس عين استصحاب حال العقل ، لانّه
يجب فيه ملاحظة الحال السّابقة
الصفحه ٣٢ : .
ومنها قوله تعالى : (قُلْ تَعالَوْا
أَتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ)(١) ـ الاية ـ.
ومنها
قوله
الصفحه ٤٢ : (عليهالسلام) : «يكون فيه حرام وحلال» على ماذكره ، فالتعميم غير
مستفاد من الخبر الّا انّك ستعرف إن شاء الله في
الصفحه ٥٩ :
نجا
من المحرّمات ومن أخذ بالشبهات ارتكب المحرّمات وهلك من حيث لايعلم» (١). وقال (عليهالسلام) في
الصفحه ٦٢ :
فنتذاكر
ما عندنا ـ إلى ان قال ـ فنقيس على (إلى خ) احسنه فقال : مالكم والقياس انّما هلك
من هلك من
الصفحه ٨٥ :
والجواب (١) من جواب الاخباريين المعارضة بعموم الادلّة السّابقة بل
الموضع اظهر افراده وخصوص رواية
الصفحه ١٠٣ :
وجوب الاحتياط.
ومنها : ما
رواه العامّة والخاصّة من النبيّ صلىاللهعليهوآله : «دع
ما يريبك إلى
الصفحه ١٠٧ :
كان جملة منها دالّة على عدم القول بغير علم وردّ علمه إلى الائمّة (عليهمالسلام) وكان العمل فيها
الصفحه ١٠٨ : فيها التوقّف على الترك المذكور فلا يعلم منها انّ
الترك المذكور على سبيل الاحتياط أو التوقّف أو امر آخر
الصفحه ١٣٣ :
ومنها : ما رواه اليقطيني عن صفوان عن معاوية بن عمّار عن رجل
من اصحابنا قال : كنت عند ابى جعفر
الصفحه ١٤٣ :
الفرديّة وغير ذلك خرج منه الشبهات في طريق الحكم الشرعي بالاحاديث الّتي
اشرنا اليها والوجوه الّتي
الصفحه ١٥٠ :
والجزم بمطلوبه النفس الأمر من المحالات الا في قليل من الأحكام ، لانّ
ادلّة الأحكام عندنا منحصرة
الصفحه ١٦٥ :
الفصل الرابع
في إستصحاب حال العقل
اعلم ايّدك
الله بتأئيده وجعلك من خلّص عبيده انّ من الامور
الصفحه ١٦٧ :
شطر من هذه الاخبار وما يتعلّق بها من القيل والقال في إستصحاب حال الشرع.
وثانيهما :
انّه لا شكّ
الصفحه ١٧٩ : الشكّ لم يحصل اليقين ببقاء الحكم لعدم
فهمه من الدليل الذي وصل الينا من الشارع لأنّ المفروض كذلك وعدم