الصفحه ١٧٢ :
الثاني : انّه
ليس بحجّة مطلقاً ذهب إليه سيّدنا المرتضى رضي الله عنه وإليه ذهب أبوالحسين
البصري
الصفحه ١٨٥ : الجنس وقد صرّح ائمّة الفن بذلك.
قال نجم
الائمّة رضى الله عنه : فكلّ اسم دخله الّلام ولا يكون فيه علامة
الصفحه ٣٥ : بن محمّد بن
عيسى عن أبن فضّال عن داود بن فرقد عن ابي الحسن زكريا بن يحيى عن أبي عبدالله (عليهالسلام
الصفحه ٤١ : بهذا وكون بيانه موكولاً على الله سبحانه ، فيعلم منه
أنّهم لم يكونوا مكلّفين والّا كان تكليفاً بما
الصفحه ١٩ : والّا خرج عن كونه استصحاباً ، وقد عرفت انّه يمكن
عدم الملاحظة في أصل العدم نظراً إلى جزءه الّذي هو
الصفحه ١٠٥ : الاستحباب كما هو رأي معظم الاصوليين من الاصحاب. وقد عرفت
ظهور اكثر اخبار الاحتياط في هذا الحمل.
فإن قيل
الصفحه ١١٩ : ءة بالمعنى
الاوّل وقد صرّح بذلك بعض منهم ولكن الظاهر انّ بعضاً منهم يذهبون هنا ايضاً إلى
وجوب الإحتياط اعني
الصفحه ١٣٩ : الشبهة ماذا؟ وقد قال الشارع :
كلّ شيء مطلق حتى يرد فيه نهى (١) نعم ورد النّهي بطريق العموم من ارتكاب
الصفحه ١٤٦ : المسلمون لما نرى ان دينهم وشعارهم وشنشنتهم ودثارهم الاجتناب من امثال ما
نحن فيه وقد عرفت دلالة بعض الاخبار
الصفحه ١٩٧ :
ينقض يقين بشكّ وانّما ينقضه بيقين آخر» (١) جار في نفس احكامه تعالى وقد
الصفحه ٢١٨ : يعمّ الصّورتين ، مع انّ الشكّ في الموضوع مستلزم للشكّ في نفس الحكم
الشرعى ، وقد تقدّم كل ذلك مفصّلاً في
الصفحه ٢٤١ :
وقد ذكر جمع من
العلماء شروطا اخر الّا انّ كلّها راجع إلى عدم وجود المعارض وحدوث المزيل ، وهذا
الصفحه ٢٦٦ : الخامسة : الأصل انّ كلًّا من
الواجب والندب لا يجزي عن صاحبه لتغاير الجهتين.
وقد يتخلّف هذا
الأصل في
الصفحه ٢٧٩ : المستحبات كون هيئاتها ايضاً مستحبّة وقد
تخلف في مواضع ذكر بعضها الشهيد (قدسسره) ومن هذا يظهر انّ المراد
الصفحه ٣١ : أُهِلَّ لِغَيْرِ
اللهِ بِهِ)(١).
ووجه الاستدلال
به على إباحة كلّ الاشياء سوى الامور المذكورة ظاهر