الصفحه ٣١٣ : نقل آحادا فليس بقرآن قطعا ، ولم يعرف فيه خلاف
لواحد من أهل المذاهب ، واستدل بأن القرآن مما تتوافر
الصفحه ٣٥٦ : قياس فيه ومذاهب. انظر طبقات
المفسرين للداودى ٢ / ٣٨٥ دار الكتب العلمية بيروت بدون تاريخ.
(١٢٢) هو أبو
الصفحه ٤٠٦ : أن قلنا ـ من طريق الشاطبية ، أما من طريق طيبة النشر فإن لحفص فيها خمسة
مذاهب وهى :
الأول : السكت
الصفحه ٤٢٧ : » (٢١).
وهذا يدل على أنه
محذور كبير وهو قراءة القرآن بالألحان التى يسلك بها مذاهب الغناء ، وقد نص
الصفحه ٥٨٤ : ، وكآيات الصفات التى لا
ينبغى حملها على ظواهرها ـ اختلف العلماء فى تأويلها على ثلاثة مذاهب.
الأول : مذهب
الصفحه ٦٦٦ : ) هذه استعارة ، والمراد بها أنهم تفرقوا فى الأهواء ،
واختلفوا فى الآراء ، وتقسمتهم المذاهب ، وتشعبت بهم
الصفحه ٦٦٧ : يملك أمرهم إلا الله ـ سبحانه
وتعالى ، وشبّه تخالفهم فى المذاهب ، وتفرقهم فى الطرائق ـ مع أن أصلهم واحد
الصفحه ٧٩٤ : الإقناع
الفكرى :
ويكون الإقناع
الفكرى عن طريق التعليم المباشر أو غير المباشر ، أو عن طريق الجدال بالتى
الصفحه ٣٠٤ : ،
مادة (فسر) ، والبحر المحيط لأبى حيان : ١ / ١٣ ، ط. / دار الفكر.
(٢) البحر المحيط : ١
/ ١٣ ، ١٤
الصفحه ٢٩ : منهما إلى بيان :
الأمر الأول :
معاصرة السبب لما نزل فى شأنه من الآيات :
وهو ما عبر عنه فى
التعريف
الصفحه ٣١ : معاصرة السبب لما نزل فى شأنه من الآيات ، والذى عبر عنه بأنه
: «ما نزلت الآية أو الآيات فى شأنه أيام وقوعه
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوسلم وقد اكتفى فى التعريف بهذا القيد.
أما السؤال
المطروح هنا فهو : هل ينبغى أن تقوم هذه المعاصرة على
الصفحه ١٧٧ : واقعنا المعاصر سواء بأحكام أم بطرق
معالجة الفقهاء فيها لعملية استنباط الأحكام. والله أعلم
الصفحه ٢٦٦ : إلى التفسير ، حيث كان هؤلاء المعاصرون عربا يتمتعون
بالسليقة العربية ، بالإضافة إلى وقوفهم على أسباب
الصفحه ٢٦٧ :
بأمور الخلافة ، طيلة العهود الثلاثة السابقة.
٢ ـ اشتدت حاجة
معاصريه لما عنده من التفسير ، لاتساع