الصفحه ٨٥٠ : الأرض وتثبيتها بالجبال الرواسى وما منّ به من خلالها
على الناس من الغيث يتنزل من السماء ، فأنبت فيها كل
الصفحه ٨٥٣ : ) وَأَرْسَلْنَا الرِّياحَ لَواقِحَ فَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ
ماءً فَأَسْقَيْناكُمُوهُ وَما أَنْتُمْ لَهُ
الصفحه ٨٥٦ : : ٢٥١).
(إِنَّما مَثَلُ
الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ
الصفحه ٨٥٧ : تَكُونُ السَّماءُ كَالْمُهْلِ (٨) وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ (٩)
وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً (١٠
الصفحه ١١ : ـ عليهالسلام ـ بإجماع المفسرين ، وقد سماه الله تعالى روحا لأنه جسم
لطيف روحانى خلق من الرّوح ، أو لأنه روح كله
الصفحه ٣٥١ : ، وكنيته أبو الخير. توفى سنة (٨٣٣ ه). ألف «متن الدرة» ، وهى
منظومة شهيرة سماها «الدرة المضية» ، وهى فى
الصفحه ٣٩٤ : أكثر كما فى قوله تعالى :
(الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً وَأَنْزَلَ مِنَ
الصفحه ٤٧٥ : ، واستعمل الإيجاز فى موضع
الإطناب أخطأ» (٢).
وسماه الرمانى
فقال :
«الإيجاز هو العبارة
عن الغرض بأقل ما
الصفحه ٤٩١ : والإحكام (١) وقد يستعمل الحبك بمعنى الزينة ، وبها فسروا قوله تعالى :
(وَالسَّماءِ ذاتِ
الْحُبُكِ
الصفحه ٤٩٦ : ، تمهد لها ، وتعظم من وقعها فى السمع. وتلك الألفاظ سماها الأقدمون
رد الأعجاز على الصدور ، وسماها المحدثون
الصفحه ٥٢٧ : قوله
تعالى :
(وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّما
الصفحه ٥٢٩ : الأمثلة ، وتحليلاتها عند
حديثهم عن المجاز المرسل فى صورته النهائية.
وقد سماه ابن
الزملكانى والزركشى
الصفحه ٥٧٦ : (٧٠٨
ـ ٧٦١ ه / ١٣٠٩ ـ ١٣٦٠ م) كتابا نفيسا فى هذا الفن سماه / «مغنى اللبيب عن كتب
الأعاريب» جمع فيه
الصفحه ٦٢٨ :
ثم دحا الأرض بعد
ذلك وجعل فيها الرواسى والأنهار وغير ذلك ، فأصل خلق الأرض قبل خلق السماء ،
ودحوها
الصفحه ٧١٥ : فِي جَوِّ السَّماءِ ما يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللهُ إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (٤١