الصفحه ٧٢٢ : شمسنا فى عوالم أخرى فى مجرتنا أو
المجرات الأخرى.
ولقد بذل الإنسان
حديثا محاولات للاتصال بالعوالم
الصفحه ٨٠٥ : عرفها المسلمون من كتاب ربهم وسنة نبيهم صلىاللهعليهوسلم لهذه النهاية :
أنها انتقال من عالم
من عوالم
الصفحه ٧٧٣ : ليظهر بها أسرار خليقته ،
وملكه الأرض وسخر له عوالمها ، أعطاه أحكاما وشرائع حدّ فيها لأعماله وأخلاقه حدّا
الصفحه ٦٢٧ :
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ
الصفحه ٥٩٧ :
عرش بين السماء
والأرض ـ فأخذتنى رجفة فأتيت خديجة ، فأمرتهم فدثرونى ؛ فأنزل الله :
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٧٨٧ :
السَّماءِ
وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ) (الذاريات : ٢٢ ،
٢٣
الصفحه ٣ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ الله ـ عزوجل ـ إذا تكلم بالوحى سمع أهل السماء للسماء صلصلة كجرّ
السلسلة على الصفا
الصفحه ١٢ : النواس بن سمعان مرفوعا ـ «إذا تكلم الله بالوحى أخذت
السماء رجفة شديدة من خوف الله ، فإذا سمع بذلك أهل
الصفحه ٤٥٦ : اللغة زيادة
الناقص ليكون تاما (١).
أما فى اصطلاح
البلاغيين فله عدة تعريفات وضوابط وقد سماه قدامة بن
الصفحه ٥٣٠ : .
* السببية ؛ ومثالها من القرآن الكريم قوله تعالى (وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ
رِزْقاً) (٩) أى ماء هو
الصفحه ٥٦٢ : والمغالاة.
(وَقِيلَ يا أَرْضُ
ابْلَعِي ماءَكِ وَيا سَماءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْماءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ
الصفحه ٥٦٣ :
(ج)
الاستعارة : فى قوله تعالى
: «أقلعى» و «ابلعى».
(د)
المجاز المرسل : فى قوله تعالى : «يا سما
الصفحه ٧١٨ : ء حديثا عقب اختراقهم للغلاف الجوى أن السماء فقدت
لونها الأزرق الجذاب الذى نراها به من الأرض ، وأصبحت سودا
الصفحه ٨٣٣ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ
الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ
الصفحه ٨٤٠ : : (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (٤٧) وَالْأَرْضَ فَرَشْناها فَنِعْمَ
الْماهِدُونَ