الصفحه ٧٠٤ : اتساع قيعان البحار والمحيطات لأقصى مدى
ممكن ، ثم تتوقف عملية الاتساع وتعود البحار والمحيطات إلى الانغلاق
الصفحه ٨٢٧ :
أَعْمالُهُمْ كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً) إلى آخر الآية. والمعنى : أن أعمال الكفار التى
الصفحه ٧٠٧ :
البحار بأن درجة
الحرارة فى الأعماق التى تزيد على الألف متر تتراوح بين ١ ـ ٢ درجة مئوية ، أى
أعلى
الصفحه ٨٥٤ : البحرين ـ العذب
والمالح ـ وإنما يحدث ذلك بين البحار الملحة ، ويتضح ذلك فى قول الله تعالى فى
سورة الرحمن
الصفحه ٨٥٣ : بها على عباده ؛ خلقه البحار والمحيطات التى تجرى فيها الفلك
كالأعلام ، وأنه من فضله يمسك السماء أن تقع
الصفحه ٦٩٥ : فيها مدخلا رحيبا إلى الإيمان
الخالص بالله عن طريق الاستشعار بوحدانيته سبحانه وبقدرته وبديع صنعه. ويتخذ
الصفحه ٧٠٣ : من دلائل القدرة الإلهية على الخلق والإبداع
، كما فى قوله تعالى :
(وَالْأَرْضِ ذاتِ
الصَّدْعِ) (٣٠
الصفحه ٨٣٧ :
من حجارتها ، وخزن الماء تحت سطح الأرض ، وتكوين التربة والصخور الرسوبية ، وحركات
الأمواج فى البحار
الصفحه ٧٠٦ : وَجَعَلْنا فِيها فِجاجاً سُبُلاً لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ) (٣٤).
ولقد فطن بعض
العلماء المفسرين إلى الإيحاءات
الصفحه ٨٣٣ :
الغيث وإخراج الثمرات وتسخير الفلك للإنسان تجرى به فى البحار ، بل وسخر لهم الشمس
والقمر دائبين ، وسخر
الصفحه ٢ : بالوحى لدلالة وسوسة شياطين الجن إلى شياطين الإنس أو بعض الجن إلى بعض ،
أو بعض الإنس إلى بعض ، كما فى قوله
الصفحه ٨٠٥ : دار
العاصين وينتقل إلى جوار رب العالمين.
كما روى عن حذيفة
: أنه لما حضرته الوفاة قال : حبيب جاء على
الصفحه ٥٠٨ :
الالتفات
الالتفات لغة
التحول والانصراف من جهة إلى أخرى يقال التفت عن الشيء : تحول وانصرف عنه
الصفحه ٧٣٠ :
أمرهم ، وما هم
عليه ؛ فأجابوه بالحق ، ودعوه إلى الله ـ عزوجل.
ولهذا : أخبر
تعالى عنهم بقوله
الصفحه ٥٧٢ :
إلى المعنى أو راجعا إلى اللفظ وحسنه ذاتى لا عرضى ، ولو ذهبنا ننحى ما جاء من
بديع القرآن عن أصالة