الصفحه ٢٧٠ : جميعا أشاروا إلى ذات واحدة ، ولكن كل واحد منهم وصفها بصفة من صفاتها.
السبب الثانى :
التعبير بالمثال
الصفحه ٢٨٤ :
٤ ـ «روح المعانى»
للآلوسى ، وهو كسابقه أيضا ، غالب اهتمامه بغير التفسير الإشارى.
بالإضافة إلى
الصفحه ٢٩٩ : ـ استعمال قواعد
الترجيح ، إذا تعددت
الأقوال.
١٧ ـ عدم التسرع إلى
التفسير بظاهر العربية ، من غير نظر إلى
الصفحه ٣١٨ : ، وعلى تواترها (٦٦).
ـ والعلم الضرورى
بتواترها حاصل لدى العلماء ، وما علم بالضرورة لا يحتاج إلى دليل
الصفحه ٣٣٠ :
والقراءة بالفتح
تحتمل الإشارة إلى دليل الإعجاز ، وهو أن القرآن مؤلف من هذه الحروف التى نسرد
عليكم
الصفحه ٣٣٤ : هذه الملة الحنيفية ، وكل قارئ يوصل حروفه بالنقل إلى
أصله ، ويرفع ارتياب الملحد ـ قطعا ـ بوصله
الصفحه ٤٠٣ : ما لا يفهم منه معنى ، لأنه لا يعلم إلى أى شىء
أضيف. فالوقف عليه قبيح لا يجوز تعمده إلا لضرورة كانقطاع
الصفحه ٤١٨ : ٣) ،
كما يضاف إلى المقطوع أيضا «إل» من قوله تعالى : سلام على إل ياسين (سورة الصافات
آية ١٣٠) ويصح الوقوف
الصفحه ٤٢٥ : ء فقرأها ، ثم آل
عمران فقرأها ، يقرأ مترسلا ، إذا مرّ بآية فيها تسبيح سبح ، وإذا مرّ بسؤال سأل ،
وإذا مرّ
الصفحه ٤٧٦ : المحدثين
يذهب إلى أن القرآن كله إيجاز ، يستوى فى ذلك مواضع إطنابه ، ومواضع مساواته ، وأن
كل معنى مصور على
الصفحه ٥٤٢ :
الأولى يعنى : «ولا
تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ـ فعل الشحيح فى منعه بمن يده مغلولة لعنقه ، بحيث لا
الصفحه ٥٨٤ :
الشارع به من الأمور الغيبية التى لا مجال للعقل فيها ، أم هو لا يزال فى الطريق
إلى هذا الإيمان السامى الذى
الصفحه ٦٠٥ :
١ ـ (الأصل) كما
فى قوله تعالى فى سورة آل عمران (٧) : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٦١٤ : نسله ، والله
أعلم.
وقد أبهم الله
اسمها كما أبهم اسم أمها اكتفاء بنسبتها إلى أخيها موسى ـ عليهالسلام
الصفحه ٦٢٧ :
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ