الصفحه ٨٦٩ :
، المجيزون يستدلون بوقائع كثيرة كان غرضهم من ورائها تحقيق المقاصد العظيمة التى
أشرنا إلى بعضها فيما سبق
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوسلم قد أقرأنيها على غير ما قرأت ، فانطلقت به أقوده إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : إنى سمعت
الصفحه ٥١٠ : عزوجل بما يصلح أحوال العباد ، فهو يصرف السحب عمن ليسوا فى حاجة
إلى الماء ، إلى قوم يعلم الله شدة حاجتهم
الصفحه ٥١٥ :
* المكانية من صور
المجاز العقلى إسناد الفعل أو ما فى معناه إلى المكان الذى حدث فيه الفعل ، ومثاله
الصفحه ٥٩٨ : سبحانه :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ
الصفحه ٦٨٤ : إلى ما استفاض به القرآن من أمور التشريع ، فقد كان العرب فى جاهليتهم لا
ينزعون إلى شريعة مفروضة فجاءهم
الصفحه ٦٩٤ :
كذلك أدّى غياب
هذا التمييز الواضح بين نوعى المعجزة إلى الخلط أحيانا بين الإعجاز العلمى الذى
يقصد
الصفحه ٦٩٧ :
وينبغى الترقى فى
فهم آيات القرآن والكون إلى درجة الفقه حتى ندرك الحكمة وراء إعجازها ، ونبلغ
نهاية
الصفحه ٧١٣ : ء يشربه.
وهناك أسرار أخرى
عديدة فى خلق الإبل لم يتوصل العلم بعد إلى معرفة حكمتها ، وخاصة ما يتعلق
الصفحه ٧٦٦ : تولاه
الله وأعطاه ، واختص هو به دون ما هو إلى الإنسان ، كما فى قوله تعالى : (أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ
الصفحه ٨١٦ : المرحوم سيد قطب بقوله : «قد تأخذنا فى بعض
الأحيان مظاهر خادعة لافتراق السنن الإلهية حتى نرى أن اتّباع
الصفحه ٨٤١ :
فى الفم (١٩).
ومن المحدثين من
المفسرين تنبه الشهيد الأستاذ سيد قطب إلى أن الأيدى هى القوة ، والقوة
الصفحه ٨٦١ : من لغته الأولى إلى اللغة الثانية ، مع أن الواقع ونفس الأمر يشهدان بأن
الكلام نفسه لا ينقل من لغته
الصفحه ٢٣ : ) ، وهو الذى أرسله النبى صلىاللهعليهوسلم إلى أهل الطائف قائلا لهم :
(أتريدون صلحا أم
لا؟ فلما توجه
الصفحه ٣٢ : عنها ـ فأرسلنى فدعوت قوما إلى الطعام ، فلما أكلوا وخرجوا قام
رسول الله صلىاللهعليهوسلم منطلقا قبل