الصفحه ٩٨ : قوله تعالى من سورة
آل عمران : (نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ
الصفحه ١١٤ : بلسان بنى
هاشم مثلا ؛ لأنهم أقرب نسبا إلى النبى صلىاللهعليهوسلم من سائر قريش (١٧).
وبالجملة ، فليس
الصفحه ١٢٢ :
أما اختياره لحرف زيد فلأنه اجتمع عليه المهاجرون والأنصار
فكان مشهورا مستفيضا وأشار إلى أنه سمّى
الصفحه ١٤٨ :
لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ إِلى نِسائِكُمْ) (١٤) على صحة صوم من أصبح جنبا ، إذ إباحة الجماع إلى طلوع
الصفحه ١٥٦ : (ثم) هنا موقعها من قولك : «أحسن إلى الناس ثم لا تحسن إلى غير الكريم» ،
فتأتى (ثم) لتفاوت ما بين
الصفحه ١٥٧ :
الآية غيرها فى
سابقتها ، وأنها الإفاضة من «جمع» أى : المزدلفة إلى منى لرمى الجمرات ، ولكن
المقصود
الصفحه ٢٢٣ : ).
وأما المئون : فهى
السور التالية للسبع الطوال إلى سورة الشعراء ، وسميت بذلك لأن كل سورة منها مائة
آية أو
الصفحه ٢٢٩ : بعض الشيء بما يحتاج إلى تدبر ؛ نحو ما يمكن أن يقال
فيما بين سورتى الحج والمؤمنون من أن آخر الحج أمر
الصفحه ٢٣٢ : ومائتا آية ، واختلفوا فيما زاد على ذلك
ما بين أربع ، إلى ست وثلاثين آية.
ويجدر التنبيه هنا
إلى أن هذا
الصفحه ٢٣٥ : .
الثانى
: التأكيد : مثل قول
مؤمن آل فرعون : (وَيا قَوْمِ ما لِي
أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجاةِ وَتَدْعُونَنِي
الصفحه ٢٤٣ : منظور : «الأول : الرجوع ، آل الشيء يؤول
أولا ، ومآلا : رجع ، وقال أبو عبيد : التأويل : المرجع والمصير
الصفحه ٢٥٤ : وإيضاحا لمعنى الآية فى القرآن ، فعليه أن يلجأ إلى سنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قبل أى شىء ، لما يأتى
الصفحه ٢٥٦ : ، وعدم هذا الوضوح ـ إلى قسمين :
١ ـ قسم بيّن واضح
، غير مفتقر إلى ما يبينه. مثل : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٢٦٩ :
يستند إلى دليل شرعى ، ولا تجتمع الأمة على ضلالة.
٢ ـ أما إذا
اختلفوا فلا يكون قولهم حجة.
٣ ـ فإن قال
الصفحه ٢٧٢ : فيه العقول ، ولا
تتعارض فيه الأمارات إنه رأى ، وإن احتاج إلى فكر وتأمل ، كدقائق الحساب ونحوها». (٦٦