الصفحه ٦٩٧ : القرآن على قلب القارئ أو السامع. ولهذا كانت نصيحة العارفين : «اقرأ
القرآن كأنه يتنزل عليك».
وأما نهاية
الصفحه ٨٣٦ : زمن فناء الأرض» (١١).
على أن أحدث ما
كتب فى شأن سنة الله فى تسخير الشمس والقمر ، وأقربه إلى المراد
الصفحه ٨٣٧ : لاستحالت الحياة على الأرض ، وإن وجود هذه النطق صورة من
صور التسخير التى لم تكن معروفة فى زمن الوحى بالقرآن
الصفحه ٨٣٣ :
الغيث وإخراج الثمرات وتسخير الفلك للإنسان تجرى به فى البحار ، بل وسخر لهم الشمس
والقمر دائبين ، وسخر
الصفحه ٨٤٠ :
طبيعته ووظيفته ،
وللنهار طبيعته ووظيفته ، وقد بينا ذلك تفصيلا فى تفسير آية تسخير الشمس والقمر
الصفحه ٨٥٣ : الجبال يتفجر منها المياه
العذبة كما أوضحنا فى الآيات السابقة.
وفى تسخير الخالق الأعظم
ومننه التى منّ
الصفحه ١٣ : (١٩٣) عَلى قَلْبِكَ) (٦٩). حيث إن تخصيص النزول بالقلب ـ على أن المراد به العضو
المخصوص ـ موجه بأن
الصفحه ٤٢٨ :
وطرقه فى تحصيله
أن يحضر فى قلبه الحزن ، بأن يتأمل ما فيه من التهديد ، والوعيد الشديد ،
والمواثيق
الصفحه ١٨ : الوحى المنامى وقبل ظهور الملك
بالوحى الجلى ، يقول العلماء : إن الخلوة فراغ القلب لما يتوجه له ، ومن ثم
الصفحه ٣٧٨ : آخر ،
وهو النون الساكنة أو التنوين ، مع مراعاة الغنة والإخفاء. ويصح أن يقال فى تعريفه
: هو قلب النون
الصفحه ٥١٣ : ، باعتبار حال المخاطب ، فقوله تعالى (إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
مِثْلُكُمْ) (٩).
يصلح أن يكون قصر
قلب ، أو قصر
الصفحه ٨٠٤ : الحياة.
وفى الحديث الشريف
: «قلب الشيخ شاب على حب اثنتين : طول الحياة ، وحب المال» (٢١).
وفى أحاديث
الصفحه ٤ : الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ
اللهُ آمِنِينَ) (٢٨).
النوع
الثانى : ما كان الوحى
فيه إلقاء فى القلب يقظة
الصفحه ٨٨ : الْجاهِلُونَ
قالُوا سَلاماً) الفرقان : ٦٣.
وقال تعالى : (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا
غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا
الصفحه ١٣٠ : البر : أن قوما أنكروا كون كل لغات مضر فى القرآن ؛ لأنها تشتمل على شواذ
لا يقرأ بها.
كشكشة قيس وهى قلب