الصفحه ٥٥ : عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ (٢٠٤) وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ
لِيُفْسِدَ فِيها
الصفحه ٩٠ : يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ) البقرة : ٢٨٣.
وقال عزوجل : (وَأَقِيمُوا
الشَّهادَةَ لِلَّهِ) الطلاق
الصفحه ٩٧ :
التكرار كما قالوا ، بل (جمعه) يكون فى قلبه صلىاللهعليهوسلم ، و (قرآنه) يكون فى اللسان فيكون بمعنى القرا
الصفحه ١٢٣ : .
الخامس : التقديم والتأخير.
السادس : القلب والإبدال فى كلمة بأخرى وفى حرف جر بآخر.
السابع : اختلاف
الصفحه ١٦٨ : :
يسألونك عنها كأنك
حفىّ.
ومنها : (قلب
المنقول) نحو : (وَطُورِ سِينِينَ) (٨) أى : سيناء.
ومنها
الصفحه ١٧٦ : لإزاغة قلب فاعله ، أو صرفه عن آيات الله وسؤاله عن علة
الفعل. فهو دليل على المنع من الفعل ودلالته على
الصفحه ١٩٣ : ، ودليله من الآية المؤاخذة على كسب القلب لا على أصل القسم ، فعلم
أن المراد بكسبه كسب الحنث أى تعمده
الصفحه ٢٧٢ :
رحمهالله ـ : «بما يراه القلب بعد فكر وتأمل ، وطلب لمعرفة وجه
الصواب ، مما تتعارض فيه الأمارات
الصفحه ٢٨٥ : ، وفى هذا قلب للموازين ، وإلحاد أعظم
وأخطر من سابقه.
ولكن هذا التوفيق
رغم الجهد الجهيد من أصحابه ، كان
الصفحه ٢٩٣ :
٧ ـ متى صح القول
بعدم القلب فلا يجوز القول به. (٩٨)
٨ ـ القول بعدم
الزيادة أرجح من القول بها
الصفحه ٣٠٥ : : ٢ /
٣١٣.
(٩٧) انظر هذا
الموضوع بتوسع فى كتابنا : التفسير بالرأى ١١٥ ـ ٢٢٦.
(٩٨) المقصود من قلب
الكلام
الصفحه ٤١٤ : الكسرة والألف من الياء من غير قلب خالص ولا إشباع مبالغ فيه ، وهذه هى
الإمالة المحضة ، وإذا أطلقت الإمالة
الصفحه ٤٤٠ : حجاب القلب ، حتى لم يكن لمن يسمعه بدّ من الاسترسال إليه والتوفر على
الإصغاء ، لا يستمهلهم أمر من دونه
الصفحه ٤٦١ : كثرة تكرارها تجد لها حلاوة فى السمع ، ووقعا فى النفس ، وحياة فى
القلب.
* تأكيد التعجيب
من صنع الله
الصفحه ٥٠٧ : موضع الماضى ، ووضع الماضى موضع المضارع ، ثم
القلب. والمقام ـ هنا ـ لا يتسع للحديث عنها.
أ. د. عبد