الصفحه ٣٤٦ :
لسانه». قرأ على
جماعة ، منهم : الكسائى ، وأخذ الحروف عن ابن المسيبى عن نافع ، وأخذ القراءة عرضا
الصفحه ٣٤٨ : القرآن على عبد الله بن عباس ، وأبى هريرة ، وابن
عياش ، وروى عنهم ـ رضى الله عنهم ـ وأقرأ الناس من قبل سنة
الصفحه ٤٣٠ : «ص»
فمستحبة ، وليست من عزائم السجود أى متأكداته ، فقد ثبت فى صحيح البخارى عن ابن
عباس ـ رضى الله عنهما ـ قال
الصفحه ١٣٢ :
إعجاز الترجمة ،
ورأى أن من جوز القراءة بالفارسية فليجوزها بكتب التفسير. ثم نقل عن ابن عباس وعكرمة
الصفحه ١٥٧ : يراد بهم إبراهيم عليهالسلام فشىء لم يعرف عن ابن عباس ولا عن غيره ، وإنما هو قصر على
الضحاك وحده
الصفحه ١٨٩ : تكلم الحافظ
ابن حجر عن القسم بغير الله ، وذهب إلى أنه لا ينعقد ، ونقل عن بعض الحنابلة
استثناءهم للحلف
الصفحه ٢٤٨ : بن جبير
فقد ذكر الحافظ ابن حجر فى ترجمته لعطاء بن دينار الهذلى ، أن عبد الملك بن مروان
سأل سعيد بن
الصفحه ٢٤٩ : واليه على
المدينة ، أبا بكر بن حزم (٢١) (سنة مائة) ، بجمع
الحديث ، فكلّف أبو بكر ابن شهاب الزهرىّ بذلك
الصفحه ٢٦٨ : ، ثم الذين
يلونهم». (٥٩)
وسعيد بن جبير
مثلا ، يقول عنه أستاذه ابن عباس لأهل الكوفة الذين جاءوا
الصفحه ٣٣٩ : جبر (ت
١٠٣ ه). قرأ عليه ابن كثير أحد القراء السبعة ، وكذا أبو عمرو ابن العلاء ، وقرأ
عليه أيضا الأعمش
الصفحه ٣٤٠ :
الأعمش (ت ١٤٨ ه).
قرأ عليه الإمام
حمزة أحد القراء السبعة ، وابن أبى ليلى ، وجرير بن عبد الحميد
الصفحه ٣٥١ :
ابن مجاهد (ت ٣٢٤
ه):
شيخ الصنعة ،
وأوّل من سبّع السبعة ـ وإن كانوا قد لاموه على أنه لم يزد
الصفحه ٥٩٨ : عن ابن عباس ، والبيهقى
عن ابن عمر.
الثالث
: أن آخر ما نزل
آية الدين فى سورة البقرة أيضا ، وهى قوله
الصفحه ٦١٨ : خص الآية بنساء النبى لأنها
نزلت فيهن.
قال ابن كثير : (٨) فإن كان المراد أنهن كن سبب النزول دون
الصفحه ١٧ : خديجة
حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى ابن عم خديجة ، وكان امرأ تنصر فى
الجاهلية ، وكان يكتب