الصفحه ٦٨٨ : التصوير الفنى للقرآن ، وقد شرح وجهة نظره فى ذلك فقال :
«إن التصوير الفنى
هو الأداة المفضلة فى أسلوب
الصفحه ٨٨٤ : الفضل إبراهيم ١ / ٤٦٤ عيسى الحلبى الطبعة
الأولى ١٣٧٦ ه / ١٩٥٧ م ـ حاشية الدسوقى على الشرح الكبير
الصفحه ٧٦٨ : القرآن الكريم.
(٢) ابن جرير الطبرى
جامع البيان عن تأويل آى القرآن (المائدة تفسير الآية ٢١).
(٣) الفخر
الصفحه ٧٦٩ : الكبير ، القرطبى : الجامع لأحكام القرآن (الصافات تفسير الآية
٦٢) ، ابن منظور : لسان العرب (مادة : زقم
الصفحه ٣٤٣ :
ختمات.
عرض عليه القرآن
جماعة ، منهم أحمد ابن صالح ، وداود بن أبى طيبة ، ويونس بن عبد الأعلى ، وأبو
الصفحه ٣٤٥ :
عرضا وسماعا عن
أبى محمد اليزيدى ، وهو من أجلّ أصحابه ، وسمع بالكوفة من عبد الله ابن نمير ،
وأسباط
الصفحه ١٥٥ : فَاخْشَوْهُمْ). (٦٦)
والقائل واحد (هو)
نعيم بن مسعود الأشجعى أو أعرابى من خزاعة ، كما أخرجه ابن مردويه من حديث
الصفحه ٣٤٩ : الحضرمى ، وختم عليه ثلاث
ختمات ، روى القراءة عنه الإمام أبو عبد الله الزبير بن أحمد ، ومحمد ابن هارون
الصفحه ٣٠٢ : تأثيرا منقطع النظير ، هذه المدارس
هى :
(أ) مدرسة مكة : وكان أستاذها عبد الله ابن عباس ، وكان أبرز
الصفحه ٢٢ :
الثلاثة وصححه ابن حبان والحاكم من حديث الإمام ابن عباس عن سيدنا عثمان بن عفان
رضي الله عنه أنه قال : «كان
الصفحه ١١٥ : القرآن كله بصنف واحد من هذه الأصناف المذكورة. وقد ردّ الحافظ هذا الخبر
الوارد عن ابن مسعود بما ذكره عن
الصفحه ٢١٥ : علىّ موقوفا ، قال : تنوق رجل فى «بسم الله الرحمن الرحيم» فغفر
له. وأخرج أبو نعيم فى تاريخ «أصبهان» وابن
الصفحه ٢٧٤ : :
١ ـ الحديث الأول : رواه الترمذى عن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : «اتقوا
الصفحه ٣٠٥ : ذلك
مقدمة فى أصول التفسير لابن تيمية : ٣٨ ـ ٥٠ ، طبعة / دار ابن حزم.
(٦٥) انظر فى ذلك : القاموس
الصفحه ٣٢٧ : :
ـ نصب المضارع بعد
الفاء أو الواو إذا سبقت بحصر. هذه قاعدة جديدة زادها ابن مالك فى مواضع نصب
المضارع (١١٧