الصفحه ١٣ : اسم فاعل من : لتّ الدقيق ونحوه يلتّ فهو
لاتّ ، قيل : وهو رجل كان في زمن موسم الحاجّ يلتّ السويق ويطعمه
الصفحه ٨٨ : النّهر ومدّه ، وأمدّه نهر آخر. وقيل : أمدّ في
المحبوب نحو قوله : (وَأَمْدَدْناهُمْ
بِفاكِهَةٍ وَلَحْمٍ
الصفحه ٣٦٨ : . ومثله الإيجاف. وناقة
حسنة الوضوع ، وهو استعارة في السير لقولهم : ألقى بعاعه (٣) وجرانه وثقله ، ونحو ذلك
الصفحه ١٥١ : ، وميّزه يميّزه تمييزا ، وقد قرىء بهما.
وقول النحاة : «تمييز» أي بيان لما أبهم في ذات نحو عشرين درهما ، أو
الصفحه ٣٦٦ : في الأعيان ، نحو : وصلت الحبل بالحبل. وفي
المعاني ، قال تعالى : (وَيَقْطَعُونَ ما
أَمَرَ اللهُ بِهِ
الصفحه ٣٣٣ : مبدلة من واو الوحدة ، وهي
الانفراد. وهذا بخلاف أحد المستعمل في النّفي ، نحو : لا أحد فيها. فإنّ همزته
الصفحه ٣٤٨ : (٣). ويعبّر عن المال الكثير تشبيها له بالورق في الكثرة
نحو قولهم : مال كالتّراب والثّرى (٤) والسّيل. قال
الصفحه ١٣٤ : كما قيل ذلك في عدا
وخلا لما بيّناه في كتبنا النحوية.
ومن ـ بضمّ
الميم ـ للقسم ، قيل : هي بقيّة أيمن
الصفحه ١٣٣ : ، ولها معان كثيرة : ابتداء الغاية في المكان نحو : (مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ
الصفحه ١٤٦ : أُمَّهاتِهِمْ)(٥). وغير عاملة وهي لغة تميم ، ولها أحكام وشروط أتقنّاها
في كتبنا النحوية (٦) ، وتكون شرطية جازمة
الصفحه ٢٧٨ : ، فتفعّل فيه للسّلب نحو
تحنّث وتأثّم ، أي جانب الحنث والإثم. فحقيقة التهجّة السّهر وإلقاء النوم. ولكنّ
الصفحه ٣٧١ : : الغرارة يوضع فيها الكعك ونحوه.
والوطء : كثر
استعماله في الجماع حتى صار كالصريح.
و ط ر :
قوله تعالى
الصفحه ٣٦٢ : .
ووسوس ونظيره
ممّا يكرّر فيه الفاء والعين نحو سمسم ونؤنؤ ولملم وكفكف سواء صحّ المعنى بإسقاط
الثالث نحو
الصفحه ٦١ : ولا موقوف. وروي نحوه في
حق سالم مولى أبي حذيفة (كشف الخفاء : ٢ / ٣٢٣).
(٧) الديوان : ٥٢.
الصفحه ١٧٤ : فيها من مخاصمة ونحوها. واشتقاقها
ممّا يخرجه النحل من العسل ، أي أعطوهنّ إياه حلوا سهلا ، على الاستعارة