الصفحه ٢٨٣ : : (وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَهُ)(١٠). الرابع ، الهداية في الآخرة إلى الجنة ، وهو المعنيّ
بقوله
الصفحه ٢٨٥ : هداه الله بالتّوفيق المذكور في قوله : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً)(٣) قال بعضهم : الهداية
الصفحه ٢٦٦ : هداه في قلب المؤمن. و (نُورٌ عَلى نُورٍ)(٢) أي نور الزجاجة ونور المصباح. وقال ثعلب : مثل نوره
الذي هدى
الصفحه ١١٥ : والإثابة. وقال الراغب :
مع يقتضي الاجتماع إمّا في المكان نحو : هما معا في الدار ، أو في الزمان نحو :
ولدا
الصفحه ٢٥٣ : : «ما وضع» ليدخل
نحو شمس وقمر في النكرات ، ونحو زيد وعمرو في المعارف كما حقّقناه في غير هذا.
وقال مجاهد
الصفحه ٣١٧ :
باب الواو
الواو :
تكون عاطفة ،
وتنفرد عن أخواتها العواطف بأحكام مذكورة في كتب النحو ، وتكون
الصفحه ٢٨٤ :
هَدانا
لِهذا)(١) قال (٢) وهذه الهدايات الأربع مرتّبة ؛ فمن لم تحصل له الأولى
لم تحصل له الثانية
الصفحه ٤٠٧ : (٣) بدليل جمعه على أفعل ؛ فإنّ أفعلا في فعل أكثر منه في
فعل ـ فالفتح ـ. وقد جاء فيه (٤) نحو جبل وأجبل ، وزمن
الصفحه ٢٠٨ : تقدّم
في نحو عنق وأعناق ، ولم يعهد جمع فعيل على أفعال إلا صفة نحو شريف وأشراف. فإن
ادّعي أنّ النصيب صفة
الصفحه ٢٠ : .
ل ح ن :
قوله تعالى : (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ
الْقَوْلِ)(١) قال أبو عبيدة والفراء في نحو القول ومعنى
الصفحه ١٩٩ : عن تعمّد. وما عذر فيه نحو ما روي عنه عليه الصلاة والسّلام : «رفع عن
أمّتي الخطأ والنّسيان» (٧) ، فهو
الصفحه ٢٣٠ : ودخلا فيه ، نحو أجنب ، أي دخل في الجنوب.
ونعم ينعم
بمعنى تنعّم ، ومنه الحديث : «كيف أنعم؟» (٧) أي كيف
الصفحه ٣٨٢ : والشدائد ، نحو قوله تعالى : (إِذا وَقَعَتِ
الْواقِعَةُ)(٢). والواقعة لا تقال إلا في الشدائد والمكروه ، نحو
الصفحه ٦ :
وأما المفتوحة
فتكون لام ابتداء نحو قوله تعالى : (وَلَدارُ الْآخِرَةِ
خَيْرٌ)(١). وتدخل في خبر إنّ
الصفحه ١٨٩ :
إياها ، وذلك إمّا بإنزال الشيء نفسه ، كإنزال القرآن. وإمّا بإنزال أسبابه
والهداية إليه ، كإنزال الحديد