الصفحه ٣٩٢ : : «تلقّونه» على أنّه من التّلقّي. وعائشة رضي
الله تعالى عنها : (تَلَقَّوْنَهُ)(٢) من الولق. والولق قيل : هو
الصفحه ٣٩٦ : كذا من إلية نفسه ،
أي من قبل نفسه ؛ كأنّ الواو جعلت همزة. وفي الحديث : «نهى أن يجلس الرجل على
الولايا
الصفحه ٥٧ :
واللوح : واحد
ألواح السفينة كقوله : (وَحَمَلْناهُ عَلى
ذاتِ أَلْواحٍ)(١). وكّل ما انبسط مع رقة
الصفحه ٤٤ : .
(٦) ١ / الممتحنة :
٦٠.
(٧) ٥ / المزمل : ٧٣.
(٨) ٣٧ / ق : ٥٠.
(٩) ١٢٠ / الأعراف :
٧.
(١٠) ١٥ / النور :
٢٤.
الصفحه ٢٦٠ : نور يتلألأ. قلت : ويكون ذلك جمع
نهار نحو قذل وقذال. وقيل له نهار مجازا ، لأنّ النّهار عبارة عن مدة
الصفحه ٢٧٣ : ثقيل. والمنام
والنّوم واحد. والإنامة : القتل. ومنه قول عليّ رضي الله تعالى عنه وقد حثّ على
قتال الخوارج
الصفحه ٣٣٦ :
وبالكتابة. وقد حمل على ذلك قوله : (فَأَوْحى إِلَيْهِمْ
أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا
الصفحه ٩٥ :
يتجاوزونها ويبصرونها ، من قولك : مررت على فلان إذا جزت عليه ، والمشهور
تعديته بحرف الجرّ على أو
الصفحه ٢٦٩ : أذنيّ» (٢) أي حرّكهما بالحلي كالقرطة والشّنوف. وفي حديث آخر : «رأيت
العباس وضفيرتاه تنوسان على ترائبه
الصفحه ١٠٢ : ، والمسوح
جمع مسح وهو ما اتّخذ من الشّعر ، ويجمع ـ أيضا ـ على أمساح نحو : حمل وأحمال
وحمول.
وكثر إطلاق
الصفحه ٣٠٨ : وزنه تفعيل لا تفعّل. والأصل تهيور فأدغم. وهذا نحو
متحيّر والأصل متحيور. وكذلك ديّار والأصل ديوار على ما
الصفحه ٥٩ : أو كافرة. أما المؤمنة
فتلوم نفسها على عدم ازدياد الخير الذي عملته ، وأمّا الكافرة فتلوم نفسها إذ لم
الصفحه ٨١ : الأمثل ،
والأمثل يعبّر به عن الأشبه بالأفضل والأقرب إلى الخير. وأماثل القوم : كناية عن
خيارهم ، وعليه
الصفحه ١٢٢ : كالبقر ، وجمع على أملاء ، نحو أبناء ، وقيل : سمي
الرؤساء بذلك لأنّهم ملأى بالرأي والعناء. والملأ جمع ملي
الصفحه ١٣١ : ـ أيضا بمعنى المنعة. وفلان منيع. ومكان منيع ، أي حصين على من
يرومه. وامرأة منيعة : كناية عن عفّتها