الصفحه ٢٦٦ :
وأنت لنا نور
وغيث وعصمة
وبيت لمن
يرجو نداك ونور
وقيل : هو على
الصفحه ٢٦٧ : :
مفعلة من النور ومن النار. قال الراغب (٩) : كمنارة ما يؤذّن عليها. والنّوار
الصفحه ٢٦٨ : البيت هو الفرزدق ، فعطف على شرح ذلك.
(٤) وفي المفردات : والنور ، وهو وهم. وفي اللسان : النّوور ، ولك
الصفحه ٦٣ :
استطعنا لخرجنا معكم» (١). وقرىء بضمّها حملا على واو الضمير كما حملت واو الضمير
عليها ، فقرى
الصفحه ٣٤٧ : ذلك يسمّى وردا على الاتساع. قوله تعالى : (وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلى
جَهَنَّمَ وِرْداً)(١). قال
الصفحه ٢٦٥ : .
ن و ح :
قوله تعالى : (سَلامٌ عَلى نُوحٍ)(٢). نوح : اسم للنبيّ المعروف صلىاللهعليهوسلم. يقال : هو أبو البشر
الصفحه ١٠٨ :
ليلة» (١). ويقال : عليها أمشاج من غيم ، أي أخلاط. وقيل : ذلك
عبارة عمّا جعل الله تعالى من القوى
الصفحه ٥٦ : قلب السين تاء محفوظ لا يقاس عليه ، فدعوى ذلك مجرد
احتمال. وزعم أبو عبيد أنّ التاء ليست من تمام «لا
الصفحه ٩٦ :
لَمْ
يَدْعُنا)(١) أي ذهب ، ومثله في المعنى : (وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ
أَعْرَضَ وَنَأى
الصفحه ١٤ : يتحصّن به ؛ قلعة ونحوها. ويطلق
على الأناسيّ أيضا ، فيقال : فلان ملجأ فلان ، أي يحوطه ويحويه ، ومنه قوله
الصفحه ٣٥٠ :
قوله تعالى : (وَأَنْزَلَ التَّوْراةَ)(١) هي فوعلة من ذلك ، لأنّها ضياء ونور ، فأبدلت الواو تا
الصفحه ٤٦ : منبهة على أنّهم كنفس واحدة كقوله : (فَسَلِّمُوا عَلى
أَنْفُسِكُمْ)(٦). وقال الليث : الهمزة : الذي
الصفحه ٥٢ : ميّالة
بلهاء تطلعني
على أسرارها
وقال امرؤ
القيس (٢) :
فيا ربّ يوم
قد لهوت
الصفحه ٨٣ : شيئا ومن دين اليهود شيئا ، وقيل : هم قوم يقولون بأن العالم أصلان
: نور وظلمة. وقيل : هم قوم يتعبّدون
الصفحه ٣٤٠ : على عبد
الله بن أنيس. والمعنى : البس هذا الذي دفعت إليك في أوقات الاحتفال والتزين.
(٧) ٤٣ / النور