الوجه في التعبير ب (يا أهل الكتاب)............................................. ٨٧
ما يتعلّق بقوله تعالى : (يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ) وانه اصدق شاهد على صدق رسالة الرسول النبي الامي الذي لم يقرأ كتبهم..................................................................... ٨٨
المراد من قوله تعالى : (وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ)......................................... ٨٩
المراد من النور في قوله تعالى : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ).................. ٨٩
ما يتعلّق بقوله تعالى : (يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ)................. ٩١
الآية الشريفة تبين أهم الآثار المترتبة على النور وهي ثلاثة............................ ٩٢
ما يتعلّق بكلمة رضوان.......................................................... ٩٣
ما يتعلّق بقوله تعالى : (وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ) وهو الأثر الثاني للنور ٩٤ المراد من الصراط المستقيم والهداية إليه.............................................................................. ٩٤
ما يتعلّق بقوله تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ) والسر في ذكر اسمه واسم امه. ٩٤
إن قوله تعالى : (قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً) يشتمل على برهان قويم على بطلان مقالة النصارى في المسيح. ٩٥
ما يتعلّق بقوله تعالى : (إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ) وانه بيان لتهافت أقوال النصارى. ٩٥
إن قوله تعالى : (وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما) يشتمل على برهان ثالث على بطلان مقالة النصارى. ٩٦
ما يتعلّق بقوله تعالى : (يَخْلُقُ ما يَشاءُ)........................................... ٩٧
تفسير قوله تعالى : (وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)................................... ٩٧
ما يتعلّق بكلمة (ابن) الواردة في قوله تعالى : (نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ)........................ ٩٨
قوله تعالى : (قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ) يتضمن الرد والاحتجاج عليهم ويشتمل على امور. ٩٩
إن قوله تعالى : (بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ) يتضمن أمرا آخر في رد مقالة اليهود والنصارى. ١٠٠
إن قوله تعالى : (وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما) يشتمل على برهان ثالث في رد مقالتهم. ١٠١