الصفحه ٢٦١ : النبيّ الموعود الذي بشّر به كتبهم ، ولكنّهم خالفوه وعاندوه عتوا واستكبارا
، كما أنّه يدلّ على أنّ الحكم
الصفحه ٣٠٦ :
الثامن
: يدلّ قوله تعالى
: (فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ) ، على أنّ القلوب تمرض كما تمرض الأبدان ، فلا
الصفحه ١٤٨ : (بالفتح) والأولى ردّ علمها إلى أهله.
وفي الدرّ
المنثور عن ابن عباس في قوله تعالى : (وَجَعَلَكُمْ
الصفحه ١٥٢ :
فكانوا يقومون في أول الليل ويأخذون في قراءة التوراة فإذا أصبحوا على باب
مصر دارت بهم الأرض
الصفحه ٣٠٨ : جميع ذلك ممّا يوجب وهن تلك الروايات ، لا سيما الأخيرة منها.
وفي الدرّ
المنثور : «أخرج ابن جرير وابن
الصفحه ٤٥ : رجاء الخير. قال صلىاللهعليهوآله : تمام النعمة دخول الجنّة والفوز بالنجاة من النار.
ومرّ على رجل وهو
الصفحه ١٠٩ : الشريفة من أهمّ الآيات القرآنيّة على إثبات تلك الأمور ، ولعلّه لذلك كرّره
عزوجل في المقام للتأكيد
الصفحه ٢١١ : ، وردت بذلك روايات ذكرها السيوطي في الدرّ
المنثور ، وإنّ مقتضاها تفوق أهل الشرك على المسلمين في هذا الحكم
الصفحه ٢٦٢ : على أنّ المراد من السحت مطلق الحرام ، ومن ذلك يعرف أنّ اختصاص بعض
روايات السحت بالرشا في الحكم إنّما
الصفحه ٤٢ :
من الوجه ولا من الرأس ، قال : وذكر المسح فقال : امسح على مقدّم رأسك
وامسح على القدمين وابدأه
الصفحه ١٣ :
وإطلاق الآية
الكريمة يدلّ على جواز النكس في مسح الرأس ، فإنّه لم يكن هنا عرف أو دليل آخر
ليكون
الصفحه ١٣٠ :
الدخول إلى الأرض المقدّسة والكرّة على أعداء الله تعالى وإقامة دين الحقّ
وبسط العدل ، فالمراد من
الصفحه ٩٦ :
يناقض وصفهم له بأنّه ابن مريم ، فإنّه يدلّ على كونه بشرا تامّا ، وأنّه
مربوب له تعالى وواقع تحت
الصفحه ١٦ :
واختلفوا في من مسح قدميه ، فاليقين ما أجمعوا عليه دون ما اختلفوا فيه.
هذه هي أهمّ ما
استدلّوا
الصفحه ٩٨ :
وعدم مبالاتهم بالمواثيق والعهود التي أخذت منهم على العمل بمقتضاها ، فلا
تفيد الادعاءات والشعائر