الصفحه ١٨٢ : أيضا على أنّه متمّم للكلام السابق.
والمعنى : لقد
جاءتهم رسلنا بالبراهين الواضحة ، وبيّنوا لهم آثار
الصفحه ١٩٦ : الدرّ
المنثور عن علي عليهالسلام : «انّ النبي صلىاللهعليهوآله قال : بدمشق جبل يقال له قاسيون ، فيه
الصفحه ١٧١ : متمّمات الفعل
فضلا عنه ، كلّ هذا التأكيد للإعلام بأنّه لا يضمر السوء ، وأنّه بعيد عن الانتقام
، وأنّه يسعى
الصفحه ٤٣ :
الدرّ المنثور وغيره.
وثانيا : محمول
على مورد خاصّ وفرد نادر لأجل مصالح خاصّة مسح على الخفّين ، فانتهى
الصفحه ٢٦٣ : تعالى لا بما يريدونه ،
وسياق الآيات أيضا يدلّ على ذلك. وممّا ذكرنا يظهر أنّه لا يحتاج إلى إرجاع الضمير
الصفحه ٢٦٤ : : كيف رأيته؟ قال : لقد
وجدت له فضلا عليك وعلى مقسم».
أقول : ظهر
ممّا سبق الوجه في عدم اختصاص الآيات
الصفحه ٩٠ : الْيَوْمَ تُنْسى) [سورة طه ، الآية : ١٢٦].
ويطلق على
الرسول صلىاللهعليهوآله كما في قوله : (وَسِراجاً
الصفحه ١١٠ :
وفي الدّر
المنثور في قوله تعالى : (يَغْفِرُ لِمَنْ
يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَلِلَّهِ
الصفحه ١٥٥ : تظليل الطير بأجنحتها كان احتراما وإكراما لداود ، وكان الصياح في السماء
نعيا على موسى ، لأجل أهميّة
الصفحه ٢١٠ : : لا ، عليه القتل» وتمام الكلام موكول إلى الفقه.
وفي تفسير علي
بن إبراهيم بإسناده عن أبي جعفر
الصفحه ٣٨ : في الشرع ،
كالغلبة على البصر ، أو عدم الإحساس مثلا ، فإن حصل له الاطمئنان بالنوم بطلت
طهارته ، وإلّا
الصفحه ٨٢ : الحقّ لا تحجبه السواتر مهما كانت ، وأنّ الأعرابي تأثّر
بالحقّ وجذبته الحقيقة.
وعن علي بن
إبراهيم في
الصفحه ١٥٠ : المتقدّمة
تشهد على ذلك.
وفي الدرّ
المنثور عن ابن عباس قال : «خلق لهم ثياب لا تخلق ولا تذوب».
أقول : يمكن
الصفحه ١٥١ : ء من الصخرة ، ويدلّ على ذلك ما
ورد في الدرّ المنثور ، قال : «ظلّل عليهم الغمام في التيه قدر خمسة فراسخ
الصفحه ٢٠٨ : : وقريب
منه ما في الكافي. وأكل اللبن محمول على أكل الأقط المتّخذ من اللبن.
وذكر السيوطي
في الدرّ المنثور